#الكاتبة_دجلة
حساب الأنستا b4i.9
(فتاة الكتب)🌹📚(لا تنسون التصويت والتعليق على كل فقرة)
___________________________
ياقوت: كبرت وتعبت من الي يصير
وياي گاعدة على القنفة ورابطة
راسي من الصداع مخلية ايدي
على راسيترانيم: ماما ماما لعابتي وييين
ياقوت: اشوفها حاطة ادينها على خصرها
بالكوة رافعة راسي ما بية
حيل احجي وياها
روحي حبيبتي دوريها بغرفة امجترانيم: ماما بيج شي
_خلت ايدها على راسي حضنتها
ماكو شي ماما بوستها
روحي دوري لعابتج راحت تركض دور
تدخل وتطلع من غرفة لغرفة
دخل مُهاب_السلام عليكم
_ وعليكم
دخل للغرفة ما اعرف على شنو يدور
ولا رحت سألتة تعبانة طلع مستعجل
غمضت عيوني مقهورة وتعبانة
البيت صاير لا يُطاق بتار واسِر يرجعون
اخر الليل متأخر ومُهاب يوم نشوفة وعشرة
لاصحت على نوار تسوي الغدا اليوم
طلعتلي تطوطح وكفشتها عالگة
غمضت عيوني شمسوية بروحج
ليش هيجنوار: عمة عندج حبوب راس احس راسي
راح ينفجر من الوجعياقوت: خليج هيج هاملة روحج وبنتج
راح تضيعين بيتج بأيدج الرجال راح يضيع تاخذة
النسوان وتضلين محد بحالجنوار: هههههه......ههههههه.....هههه والله عمة ضحكتيني اسِر ضاع من زمان
عمة الزواج عشرة عمر يرادلها زلم مو واحد يرجف
لو شاف النسواندخلت غرفتي وسديت الباب
ياقوت: رحت للمطبخ اسوي اكل لنور
وترانيم سويت شي خفيف
ما طبخت محد راح يجي كالعادة واني
تعبانة ونوار بعالم ثانينور توكل ترانيم اني تركتهم ورجعت لمكاني
صار الليل رجع مُهاب وگعدت انتظر شوية
ودخل البتار تعبت ورحت للغرفة اعرف مُهاب جاي
شارب عصبت وما تحملت اسكت بعد
ضربتة على كتفة:- كافي كافي مُهاب الى متى
صرت جد صارو عندك احفاد
الى متى تبقى على هذا حالك ما شبعت ما مليت
خلي ربك يبارك بفلوسك واولادك عيب والله
عيب على شيبتكواني احجي وفحطانة بحركة سريعة
صارت ايدة على رگبتي ورجعني ع الحايط_ ليش اللغوه الزايدة بشنو قصرت وياج
كم مرة كتلج مالج شغل بية شنو اسوي بكيفي
سامعة لو لا هاااااا موفرلج كلشي
احسن بيت واحسن عيشة شنو تردين
ليش ما تخليني راسي بارد_ترا الدنيا مو بس فلوس تعبت واني اشوفك بالحرام كل يوم تغرگ
اكثر وشوف ابنك اسِر صار نسخة منك
ضاع
هامل بيتة وزوجتة وتاليتة شنووو
![](https://img.wattpad.com/cover/351577364-288-k811848.jpg)
أنت تقرأ
ترانيم الفارس
Romanceاتسائل كيف سيكون شعور النهاية السعيدة لشخص أعتاد ان يخذله الطريق؟ كيف هي العلاقات الٱمنة بالنسبة لأنسان قضى عُمره مرتجفاً؟ كيف هو النوم بلا محاربة الأرق؟ وكيف هو اليوم دون رعشة اليدين؟ اود أن أعيش هذه اللحظات عندما تُعطينا الحياة فرصة حقيقية لل...