⚜︎
قرأت ذات مرة كتابا بدأ بسؤال للقارئ لم أتمكن من الإجابة عليه
إذا لم تكن هنا أين ستكون؟
أتذكر أنني كنت فارغا تماما، وقرأت هذا السؤال مرارا وتكرارا، وكررته كثيرا في رأسي حتى أنني حلمت به عندما كنت طفلاً، وكنت بالكاد في الحادية عشرة من عمري، وكبرت وأنا أعلم أنه لاتوجد إجابة يمكنني تقديمها على الإطلاق
لكن عندما التقيتك عرفت لماذا لم أتمكن من الإجابة عليه
... وكان ذلك لأنني لم أخصص وقتا للتفكير في نفسي، حيث تخيلت نفسي، لم يكن لدي حتى أحلام مثل معظم الأولاد والبنات الذين يريدون أن يكونوا ملوكا أو نوعا ما من البشر الخارقين الذين لديهم قوى قادرة على إنقاذ العالم.
كنت أعلم أنه كان علي أن أعتني بوالدي، كنت أعرف أنه كان علي أن أعتني بنفسي، كنت أعلم أنه كان على أن أحمي نفسي من العالم من حولي لأنه بالنسبة للطفل مكان خطير وغادر
لا يمكن للطفل أن يكون بالغا، وقد اضطررت إلى التصرف كشخص بالغ، لأن الحقيقة هي أنه بغض النظر عن مدى نضجي، كنت لا أزال أنظر إلى والدي بازدراء، على الرغم من أنني اضطررت إلى الاعتناء به كما لو كان والدي الأخ الأصغر لي ظللت أنظر إليه من الأسفل
الطفل الذي يرى عالم الكبار يكون دائما مفتونا ولا يستطيع الانتظار حتى يكبر، ومن ناحية أخرى كنت مرعوبا لأنني كنت أعرف الحقيقة بالفعل، كنت أعرف أن الكبار يكذبون، وأن العالم ليس مكانا سهلاً.
عندما كبرت، كان البديل الوحيد أمامي هو العمل بأقصى ما أستطيع لكسب المال، وليس شراء الأشياء، أو الطعام ولا حتى شراء شيء لذيذ من وقت لآخر، كان كل شيء ادفعه للمقرضين الذين أصبحوا زياراتهم يومية تقريبا
لقد نشأت مع فكرة أنني سأعيش مع هذا التهديد المستمر حتى يسلموا أخيرا ويقرروا قتلي
كان هذا قدري، وهذا هو المكان الذي أخذتني إليه الحياة، ولكن هناك العديد من الاحتمالات مثل عدد الأشخاص في العالم، .. وحدث ما حدث أنني قررت الدخول من هذا الباب بالضبط، كان لدي خيار ولكن شيئا لا يمكنني رؤيته أخذني إلى الغرفة التي كنت فيها يا جونغكوك
أنت تقرأ
قانون الحُب | jikook
Acakعندما أجرى جيون جونغكوك، أحد أفضل المحامين في البلاد، مقابلة للعثور على مساعده التالي كان يتوقع كل شيء باستثناء شاب يرتدي زي ماكدونالز الذي نظر إليه كما لو كان المنصب هو منصبه بالفعل ـ" لما ينبغي علي أن أوظفك؟ " " ولم لا؟ " ↜محتوى مثلي اقراء على مس...