ذهب للداخل وصعد للاعلى ووجد مارك كأنه خرج من غرفته هو وجيني وكان يبتسم واتجه لغرفته
لكن تاي قال من الممكن انها مصادفه ولا يريد ان يتسرع ليذهب لغرفته هو وجيني ووجد جيني تحلس على السرير وهي شارده ليجلس بجانبها ولكنها لم تلاحظ وجوده
"تاي: جيني... جيني..جينيي"
انهى كلامه بصراخ لتستفيق الاخرى من شرودها
"جيني: ماذا"
"تاي: لقد كنت انادي عليك ولم تردي"
"جيني: اسفه لم انتبه لك"
قالت لتذهب ناحية الحمام
ليستغرب تاي منها وتذكر كلام مايا
لكنه لم يهتمعند جيني
كانت تجلس عند باب الحمام بخوف وتحاول التحكم بنفسها وعدم البكاء مما حصل قبل دخول تاي
قبل دقائق
كانت جيني تقف عند النافذه وتحاول نسيان ماحدث معها البارحه ليفتح الباب فجأه وظنت انه تاي
"جيني: تاي مابك هكذا لقد افزعت... "
قالت وهي تلتفت لكنها صمتت عندنا رات من دخل ولم يكن سوى مارك
"جيني: مالذي تريده مني اخرج من هنا قبل ان افضحك"
قالت ولكن مارك اغلق الباب خلفه وبقى واقف مكانه
"مارك: وهل تظنين انني سأخاف"
ثال وهو يبتسم بخبث
"جيني: نعم ببساطه يمكنني اخبار الجميع عنك كما انني لست وحظي من راك ايضا شوقا يعرف بما كنت تريد فعله معي البارحه"
قالت وهي تتصنع القوه وعدم الخوف
"مارك: وهل تظنين ان هذا يعتبر دليل لا احد يعلم ان كنت قد لمستك ام لا حتى شوقا هو دخل لكن لا يعرف ان كان قد تاخر وايضا لا احد يعلم ان كنت انا وانتي متفقين على هذا لكن اريد ان اقول لك انا لست خائف من اخبارك لأحد لانك ستكونين متضرره اكثر مني
لنفترض انك حملتي لا احد سيعلم ان كنت انا لمستك وهذا الطفل مني"
قال بخبث وهو يراقبها ليخرج دون اضافة شيء اخر وراى تاي امامه وعرف ان خطته بدأت تنجحفي الحاضر
بينما جيني تتذكر ما حدث افزعها طرق الباب
"تاي: جيني لما تأخرتي اريد الدخول "
لتستوعب جيني انها تأخرت كثيرا في الحمام
لتحاول تعديل شكلها ووقفت
"جيني: حسنا ساخرج"
قالت لتفتح الباب لكن تاي دخل فورا واغلق الباب خلفه وحاصرها على الحائط
"تاي: لما تأخرتي هكذا هنا كنت سأقول انك تستحمين لكن لم تستحمي"
قال لتتوتر جيني
"جيني: دعني اخرج تت. تاي انت توترني"
"تاي: لقد اشتقت لك الا يحق لي الانفراد بزوجتي"
قال وهو يقرب راسه من عنقها لتعرف هي مراده ودفعته بقوه و بسرعه فتحت الباب وخرجت اما تاي استغرب من ردة فعلها وهمس
"تاي: هل من المعقول ان كلام مايا صحيح وجيني على علاقة بمارك........لا
مستحيل ان تفعل هذا لأنها تحافظ على صورتها لي ول شعبها و جميع فتيات مملكتها يعتبرونها قدوة لهم من المستحيل ان تفعل ذلك"
انهى كلامه ليحاول طرد هذه الافكار من رأسه ثم خرج من الحمام
نظر الى جيني و وجدها على السرير تمثل انها نائمة ذهب وجلس على سريرهما بجانبها واستلقى وعانقها و ليدفن راسه في رقبتها وبدا بتقبيل عضمة تروقوتها ليعضها مخلف علامات ملكيه مما جعل جيني تصدر انين وقالت
"جيني: تاي ماذا تفعل انت تؤلمني ابتعد"
" تاي: اشتقت ل زوجتي "
"جيني ليس الان تاي في وقت اخر"
"تاي: لماذا انها حقوقي الزوجية "
قالها بغضب
"جيني: لأن لدي دورة الشهرية ولا نستطيع فعلها"
قالت بخجل ليومئ تاي بفهم
"جيني: انا اسفه تاي اعدك عندما تنتهي سنفعلها معا"
انهت كلامها لتقبل خده وهي تضع يديها خلف عنقه
"تاي: وانا سانتظر.... عزيزت...... تصبحي على خير"
انهى كلامه ليقبل شفتيها
وثم عانقها ونامفي اليوم التالي عصرا
كانت جيني تجلس في غرفتها بخوف ولا تريد النزول للأسفل وكانت شارده
لأنه في صباح اليوم عندما كان تاي يستحم دخل مارك اليها واخافها كعادته
و كالعادة دخل تاي ميقظها من شرودها
"تاي: لما انتي جالسه هنا لم تنزلي لا وقت الفطور ولا حتى وقت الغداء"
قال لتتوتر جيني
"جيني: اا.. انا فقط متعبه ق. قليلا"
"تاي: هيا تعالي معي للأسفل "
قال وهو يشابك ايديهم معا لتتنهد جيني براحه قليلا كونه سيكون معها لتومئ له
نزلوا للاسفل لتلقي التحيه عليهم ووجدت الجميع في غرفة المعيشه ليذهب تاي لأحد الارائك وهي خلفه ولكن وجدت مارك جالس على نفس الاريكه لتتوتر ولكنها حاولت اخفاء توترها ولكن لن يمر الامر على تاي فهو احس بها جلس تاي على الطرف وجيني بالوسط بينه وبين مارك لينظر تاي ناحيتها وكان يبتسم بخبث ولاحظه تاي
"جيني: تاي اا. انا ساذهب لعند الفتيات "
قالت وهي تقصد زوجات ابناء عم تاي عدى مايا
"تاي: حسنا عزيزتي"
قال لتقف هي وذهبت ناحية الفتيات
مرت نصف ساعه على هذا الحال كل شخص يتكلم مع الاخر
"تاي: انا سأذهب قليلا للخارج ولن اتأخر"
قال ليذهب للخارج
عند جيني بعد ان ذهب تاي كانت تريد الذهاب معه لكنها بقت صامته لتنظر ناحية مارك ووجدته يبتسم لها بخبث لتتوتر وتخاف ليلاحظوا الفتيات توترها
"جيهيو: جيني مابك لما انتي متوتره"
"جيني: لا يوجد شيء "
"مومو: هل انتي متأكده"
"جيني: نعم نعم.. ساذهب للمطبخ لأشرب الماء"
"جيهيو: لما تذهبين انتي اطلبي من احد الخدم"
"جيني: لا ساذهب انا اريد ان امشي قليلا كما انني من الممكن ان اذهب للحديقه"
"مومو: حسنا كما تريدين"
قالت لتذهب جيني الى المطبخ فهي اخذت حجة الماء فقط لكي تبتعد عن مارك لان نظراته فقط اصبحت تخيفها ولكنها لا تعلم انه لحق بها الة ام دخل لتعلم هب ان ذهابها الى المطبخ كان
قرار غبيا اتخذته
لتشرب من الماس الذي بيدها وذهبت تريد الخروج متجاهله اياه
لكنه امسك بيدها ساحبها له
"جيني: اترك يدي اريد الخروج"
" مارك: يبدو ان القطه خائفه"
"جيني: لست خائفه ابتعد وايضا لا تناديني بالقطه "
"مارك: ايام قليله فقط وسترين"
قال كلماته وخرج اما جيني فهي تحاول منع نفسها من البكاء
لتغسل وجهها بدأت تأخذ شهيق و زفير الى ان هدأت وخرجت خارج المطبخ وجدت تاي ينظر الى ظل مارك ومن ثم نظر لها
"تاي: لما انتي متوتره هكذا هل فعل احدهم شيء لك"
"جيني: لا انا بخير "
اوما تاي لها ثم ذهب تاركهابعد مرور ثلاثة ايام
كان القصر يعم بالهدوء وجميعهم في الطابق السفلي
دخل تاي بقوه غاضب مسبب صدور صوت عالي من الباب لتأتي له خالته الكبرى
"سولي: بني مابك لما انت غاضب"
"تاي: ستعرفين بعد قليل لا يلحق بي احد للأعلى"
قال ليذهب للأعلى ولم يلحق به احد
صعد وذهب متجه الى غرفته وصادفه خروج مارك من غرفته هو وجيني
"تاي: ماذا كنت تفعل هنا"
"مارك: الن تبارك لي"
"تاي: بماذا"
قال وه ويحاول جماع شتات نفسه
"مارك: ان جيني اصبحت ملكي "
ليمسك تاي بقميص مارك وقال بحده
"تاي: مالذي تقصده"
"مارك: لن اخبئ عليك لقد مارسنا معا وللعلم انها ليست اول مر... "
قبل ان ينهي كلامه تلقى ضربه من تاي على وجهه
"تاي: ايها الوغد هل تظن انني لا......•
الشروط:
10تعليق
10تصويت
.
.
.
.
يتبع
.
.
.
.
•
أنت تقرأ
تزوجت عدو مملكتي
Tiểu thuyết Lịch sửقبلت بالزواج من عدو اخيها او لنقول عدو مملكتها لأجل ان لا يحصل حرب بينه وبين اخيها ولكنها لا تعلم عن خطته للإنقام من اخيها بها الروايه بالتعاون مع @sidrakell