بأنامـل:: نَـور مُحـمد
'صوتوا للبارت بالنجمـة'دهاليز "طغيان أزلي"
تعليق بين الفَقرالـيس كُل بداية جِيدة رُبما قد تكون حَزينة
بـعض الشَيء
____________________________ملاحظه مُهمة:
"لاتترك الاحداث فـي بداية الروايه رُبما
قد تكـون الاحداث القادمة مشوقه واكثر وضوحا
قد تتضح الافكار والمشاهد في الاجزاء القادمة"
_________________________________الساعة بالستة الصُبح:
اجت الغثه فوك راسي بصوتها المُزعج يعُج بمسامعي
سامعين بأصوات مُزعجه؟؟؟صوتها بعد مُزعج اكثر
-اگعدييي يله بسرعععه نايمتليي للضهاررييي
گومييي يله!!-زهـراء:
يمَه شسالفه؟الساعه ستة ميصير هيچ والله
وين احنه بالجيش؟..-لاتصيحيلي يمه لااڪسر راسچ
-تره رجلچ مايقبل والله حتى بأسمچ ماصيح؟
-أنا لعبت روحي ياهو گالچ اريدچ تصحيلي يمه
انـي هـيج نمـاذچ مـاتشرف اصـير ام الَهم!-هزيت ايدي وگلت بعدم اهتمام
ديله علساس اني منتضرتچ تصيرين امي!-احترمي نفسچ ادبسز وگومي سويلنه ريوگ!
-دائما احب هاي الصفه بيه انُ ماسكتلها عندي
سُرعه بالرد حتى ماتقسي اكثر وتتمادى!
هههههه ياتتمادى هيَ غير مچفصه بطنچ
ومگعدچ من الصبح والله يالله شگد فطيرة أنتِ-گلت يالله واتوكلت علية بلكي اليوم محد يصيح
ويسويلي مشاكـل ربِ اريد بس هذا اليوم ارتاح
بي من المشاكلبعدني ماگلت يالله وكفت فوك راسي تسويلي
هوسه من بداية اليوم وتتعمد تأذيني بكَـلام...شيماء: انتِ شبيچ ثولة؟؟
-ردت بكُل طريقة أتماسك أعصابي بس كُلش
خبيثة وأني متعودة الي يحچي وياي ألصمة
على حلگة، خزرتها وهيَ ولامهتمتلي رافعة حاجبها:
أنتِ شنو من بشر من الصبح تتهجمين علية
وتتعمدين تنرفزيني حتى أهينچ!-ضربتني بكُل قوتها كَف من الصدمة جِلدي
كزبـر دمعتي نزلت سكتت ماحچيت شي.- صاحت علية واجه ابوي طاير يريد بس يعرف
شصاير:- احچن شكو بسرعه، شنو من مصيبه
هاي المره.-شلون فجأه صارت تتمسكن وتمثل انُ اني مديت
ايدي عليها ضليت صافنه متفاجئه كُل انواع
الذهول صابني عجيب مرة شكدها شكبرها تمثل
وتتحايل متستحي..!!-تقبل.. تقبل محمد بنتك تهيني وتضربني
يعنـي أني بمثابة أمُها وهيچ تسوي وياي!!!-باوعلي وعيونه يكتلن غضب وغل وحقد على بنته
بدون ماسأل شنو ومنو وليش واصلا شنو الدافع الي يخليني اضربها، بدون اي اسباب كام يصيح عليه
ويغلط أنهضمت من شفتة كسرني گدامها ونظراتة
ألية حقد مصدگ كُل حرف گالتة.
أنت تقرأ
دهاليز "طغيان أزلي"
Actionهام الفؤاد بأعرابية سكنت بيتا من القلب لم تمدد له طنبا بيضاء تطمع في ما تحت حلتها وعز ذلك مطلوبا إذا طلبا كأنها الشمس يعيي كف قابضه شعاعها ويراه الطرف مقتربا مرت بنا بين تربيها فقلت لها من أين جانس هذا الشادن العربا؟ بقـلم نَـور محَمـد