بأنامل نُور محمد
"أنتَ الآن في المحطة الأخيرة
من حكـايتي! هل أنتَ مُستعد
لخـوض النهاية؟ ""تصويت + تعليـق +مُتابعة"
«»«»«»«»«»«»«««»«»«»«»-أنقطـع الخط بقيت ساكتة ماحچيت أي شي مُجرد أستذكر الي گالة وماعرف شنو يتردد بعقلـي.
-نسد الخط سيرييين!!!
-جيبي خليني أحاول مرة ثانية.
-أخذتة مني وجَربت ماكو رد.
-أيديني على راسي أبچي من گد التوتـر:-سيرين: هذا مو معقـول! ديتلاعب
بمشـاعرچ لو شنو؟ من البداية المفروض
يحچي الي عندة!-را... راح أجرب مرة ثانية!.
-زهراء: بس شوية أسترخي راح تموتين
وبعدين منو الگال سجاد يحچي صدگ
يجوز يچذب عليچ-مايچذب زهراء خلـيني لأخر مرة أتمسك
بكـلامة.-زهراء: خوش تمسكَي چا ياهو الكـاضچ.
"زهراء"
طلعت برا بالكُرسي المُتحرك لأنُ بعدة
الكـسر ماطاب والرجـل الثانية بيها ألم
بس أقل من الرجل المَكسورة.-گلت أشتم هوا وأبقى شوية بالحديقة.
-بصعوبـة أحرك الكُرسي للأتجاه الي أريدة
فتحت الماي على الأزهـار والريحة تفوح
وتقتحم المَكان مُستمرة ومستمتعة بنفس
الوقت حركت الكُرسي للجهـة الثانية أرش
على الورود والأشجـار وفزيت فزة ماصايرة
بكُل حياتي:-سيف: زهراااء ليش هيـچ دتسوين؟؟؟؟؟
-من كُبر الصدمة رجعت أنگعة بالماي
واردد بتوتر: أخرررج ياعدووو الله!!-شبيچ؟؟؟ عدو الله منو أني سيف؟
-وخرت الماي عنة أستوعبت الصـار
وهو يُنكث بملابسة الناگعة:
-أني آسفة.-وين أصرف الآسف مالتچ؟
-أنتَ شكو جاي؟؟ منو سمحلك تجي
للبيت؟؟ أنتَ تعرف لو سجاد شافك هنا
شيسوي؟؟ ماتستحي قليل أدب والله.-بس لحظة أكلتيني حاصل فاصل.
-أني أدري هاي لأن تبرعتلي بالدم
ذليتني بي عبـالك مسوي منية؟ باچر
أروح للمستشفى وأرجعلك دمك!-حتى أصير مَخبل مو؟ ماريد منچ كُل شي
-فتحت الماي عليه وأبتلت ملابسة وشعرة بالكـامل:
-شبيچ اليوم أكو أحد دازچ علية؟؟
أنت تقرأ
دهاليز "طغيان أزلي"
Actionهام الفؤاد بأعرابية سكنت بيتا من القلب لم تمدد له طنبا بيضاء تطمع في ما تحت حلتها وعز ذلك مطلوبا إذا طلبا كأنها الشمس يعيي كف قابضه شعاعها ويراه الطرف مقتربا مرت بنا بين تربيها فقلت لها من أين جانس هذا الشادن العربا؟ بقـلم نَـور محَمـد