مًسِاء النور يا روح قلبي
دمتم لي سالمين وشكرا كتير للحمااس يلي تعطوني ياه لكمل الكتابة بغض النظر عن التفاعل الضعيف لروايتي لكنني أحببت دعمكم لي حتى لو كانوا أقلة أو يشاهدون بصمت فأنا أيضا أفعل ذلك أحيانا 😅
المهم يلي عندن محتوى على تيك توك عطوني مساعدة بسيطة وروجوا لروايتي ليعرفه الجميع
____________________________
صوت تصفيق عم في ذلك الهدوء الموتر للأعصاب كاسرا لهم ذلك الصمت إلتفت الجميع للفاعل فتفاجئ كل من جي بي والغرابي برؤيته لقد كان أخيه جاي وانغ هو يعلم أخيه جيدا لا يحب أن يأتي لكوريا هو يكرهها أشد الكره لا يأتي الى هنا الا للحالات القصوئ
التي تستدعي وجوده
ناظر الغرابي أخيه الذي يتقدم منه بخطوات هادئة ونظرات حارقة تقدح غضبا لكنه يجهل سبب ذلك الغضب
نظر جيمين ليونغي هامسا بأذنه بفضول
يون من هذا الرجل أتعرفه؟!
نفئ ذو الملامح الباردة بخفة رافعا كتفيه بعدم معرفة عن شخصية المجهول أمامه هو وأصدقائه
عندما وصل جاي وانغ لأخيه الصغير لكمة مميته وقاسية حطت على خده بسببه كاد الغرابي يسقط لكنه إتزن في أخر لحظة
نظر له جيون ببرود ثم بزق الدم الذي في فمه جانبا
قائلا بجمود
هل لي أن أعرف سبب هذا الإستقبال الموقر منك يا هيونغ؟
إبتسم جاي وانغ بعصبية يشد ياقة أخيه بغضب قائلا
أتظن أنني لم أسمع عن أفعالك القذرة أيها اللعين أتظن أنني غافل عنك هااا
صرخ نهاية كلامه بغضب يهز جسده بقوة
جاي وانغ من النوع البارد من الناس لا يهتم بأحد شخص ذو جثة ضخمة ومعضل طويل القامة بملامح
حادة وشعر أعين غرابية كأخيه الصغير حياته كلها محورها عائلته ثم العمل ثم العمل لا شيء يفعله غير ذلك شخص هادئ لكن عندما يغضب يفعل أشياء متهورة غضبه دون مكباح لإيقافها
نظر له جيون بحده قائلا بينما يمسك يد أخيه
مالذي فعلته أنا بحق الجحيم؟! لست متفرغ لك أخي
زوجتي بين الحياة والموت!
هزه جاي وانغ من ياقة قميصه مرة أخرئ صارخا
وأتظن أنني أتيت إلى هنا لأنني معجب بفخامتك يا لعين أنا هنا لأجل زوجتك التي حرمتها طعم الحياة وأضقتها الجحيم بأم عينه أنت لست أخي جونغكوك
الذي زرعت فيه تلك القيم النبيلة تباا لك
أنت تقرأ
~1742~
Mistério / Suspenseبين حب الملذات والشهوات تزرع أعظم الخطايا والذنوب لكن ماذا عن لذة خطيئة لا تغتفر؟! لطالما كنتي فرصتي وأنا كنت المفرط بها! أعترف أنني كنت جلاد حياتك ولكنني بت عاشقا مهووسا بكل تفاصيلك... كيف طاوعتك نفسك على قتل ضناك يا روحي وأنا الذي كنت مستعدا ل...
