مساء النور أحبتي
لقد شعرت بالأسئ لعدم وصول البارت الفائت للعدد المطلوب منكم وقد أتخذت قرار صارم أنني لن أنزل لبارت ثلاثون قبل أن تتموا الشروط التي وضعتها
لكن حماسي لمشاركتي بقيت الأحداث معكم غلبتني!لكن رجاء فلتحرصوا هذه المرة أن يتلقئ هذا البارت الكثير من التفاعل دون أن أبقئ أذكركم بذلك لطفا!
_______________________
لقد إنتحر زوجها جونغكوك نتيجة شعوره المفرط بالذنب!
إمتلئت عيون هيران بالكثير من دموع المتكدسة لدرجة أصبحت فيها الرؤية مشومشة وضعت يديها الدافئة على جلده البارد المزرق قائلة بخفوت وتوسل
"أرجوك جونغكوك أستيقظ لا تمت، رجاء لن أستطيع التعايش مع ذنب أخر فوق عاتقي لا تفعل ذلك بي"
كانت هيران تتحدث بأعصاب منهارة ويديها تصفع وجنتيه بخفة عله يستيقظ لكن جسده ساكن كان خير دليل على عدم إستجابته لكل ما تفعله
كان ظلام دامس وصفير الرياح في ذلك المكان الذي يضم العديد من القبور يزيد من حالة هيران سوء فجأة تخلل ذلك الصوت الغاضب المفجوع أذنان هيران التي تنحوح على جسد زوجها
"جونغكوك مالذي تفعله هناك بحق السماء الأجواء باردة بشدة هناك وحالة الطقس ستسوء مع حلول منتصف الليل عد للبيت رجاء نحن قلقون عليك"
كان هذا جي بي الذي كان يتحدث بسرعة وقلق على سيده وخير أصدقائه
هيران تحفظ صوته عن ظهر قلب وكيف تنسئ مساعد زوجها الذي كان دائما يساعدها ويحاول أن يجعل زوجها، حنين التعامل معها عندما كان في أيام عهده قاسيا لا يعرف للرحمة طريقا....
أخذت هيران الهاتف بأيدي مرتجفة عندما بقيا جي بي يردد أسم سيده يحثه على أن يستجيب له
قائلة بنبرة خائفة أقرب للهمس
"جي بي إ.. إنها. أ. أنا. ه. هيران.. جون.. جونغكوك
لا يرد علي.. جسده. بارد.. أرجوك ساعدني.."خفق قلب المساعد بعنف وقلق على كلمات هيران المفزوعة قائلا بنبرة حاول جعلها هادئة
"مالذي حدث هيران لما جونغكوك معكي وأيضا"
قاطعته فكتوريا التي ظهرت نبرته صارخة همجية
"ما الذي حدث لجونغكونك أجيبي كيف أبي.. أ. أبي أرجوك أنها أنا طفلتك أجبني رجاء"
أنت تقرأ
~1742~
Gizem / Gerilimبين حب الملذات والشهوات تزرع أعظم الخطايا والذنوب لكن ماذا عن لذة خطيئة لا تغتفر؟! لطالما كنتي فرصتي وأنا كنت المفرط بها! أعترف أنني كنت جلاد حياتك ولكنني بت عاشقا مهووسا بكل تفاصيلك... كيف طاوعتك نفسك على قتل ضناك يا روحي وأنا الذي كنت مستعدا ل...