Part 4

73 1 0
                                    

                    Leonard pov
بعد خروج ماريسا من البيت خرجت أنا الآخر متجها نحو القصر و بمجرد وصولي وجدت لورا تقف عند الباب «مرحبا ليونارد كيف حالك» سألتني «بخير كيف حالك أنت» «برؤيتك بخير» اجابتني بنبرتها المزعجة لاتنهد بعمق شَاقًا طريقي نحو الداخل متجاهلا إياها و لكنها اوقفتني عندما امسكت ذراعي تتشبث بها بقوة «أَلِأَنَكَ وجدتها بت تتجاهلني انسيت كل ما كان بيننا» سحبت ذراعي من بين يديها «انا لا اتجاهلك ، ولم انسى ما كان بيننا» قلت لها لأرى ابتسامة نصر ترتسم على شفتيها لاضيف بعدها «انا لا اتجاهلك لانك غير موجودة بالنسبة لي و لم انسى ما كان بيننا لأنه لم يكن هناك بيننا شيئ اساسا» قلت لها لأدخل إلى القصر متجها نحو غرفة ويليام لأدخل إليه و اجده يلعب ألعاب الفيديو بالرغم من أنه في الرابعة و العشرين إلا أنه لايزال يتصرف كالمراهقين قمت باطفاء التلفاز لينظر لي بحقد و يقول «حاليا ذئبي يحثني على الهجوم عليك و لكن لانك الألفا فساتراجع لأني لا اريد الموت قبل أن التقي برفيقتي» «يمكنك فعل ما تشاء اليوم لأني في مزاج رائع و لا شيء سيعكر مزاجي» قلت له ليسألني «و ما سبب هذا.... انتظر لحظة ،،هل تحسنت العلاقة بينك و بينها» «بالظبط» «حسنا إذن مبارك لك ، بالمناسبة لقد احدثت عاشقتك ضجة كبيرة بمجرد وصولها» «مالذي فعلته ايضا» «لقد كانت تصرخ و تبكي وتقول كيف ينساني كيف يقترب من أخرى وأنا موجودة هو لي ، لن اسمح لها باخذه مني» قال ويليام و هو يقلد لورا لانفجر أنا ضاحكا على تقليده «لقد التقيت بها قبل قليل» «ومالذي قالته كيف نسيتني و من هذا الكلام» {ألفا الانسة لورا دخلت بيتك الخاص قبل قليل} كان هذا صوت أحد الحراس في تخاطري «تلك اللعينة» قلت بصوت غاضب «ما بك ، مالذي حدث» سألني ويليام «اللعينة لورا ذهبت الى بيتي، إنها تخطط لشيئ ما بالتأكيد ساذهب إلى هناك» قلت قبل أن أخرج من الغرفة و القصر متجها إلى بيتي و أنا اتمنى أن اصل إلى هناك قبل وصول ماريسا وصلت إلى هناك و ماخشيته حدث ماريسا هنا ، اتبعت الرائحة لاصل إلى الغرفة و أجد ماريسا تكاد تقتل لورا بكل صراحة هي لا تهمني أبدا و لكنها ابنه عمي لذا  لن أستطيع السماح لماريسا بقتلها «ماريسا ارجوكي توقفي» توقفت للحظات تنظر لي بنظرة مخيفة من يراها سيظن أنها مختلة «لمَ؟؟» سألتني و هي ترسم على شفتيها ابتسامة مريض نفسي «انها ابنة عمي» قلت لها مفسرا، افلتتها لتسقط الاخرى على الأرض فاقدة للوعي تسبح في دمائها «ان لمحتها مرة أخرى لن اتردد في قتلها» كان هذا آخر ما قالته قبل أن تخرج من الغرفة و البيت كاملا ، تخاطرت مع الحراس ليأتوا و يأخذو لورا إلى المشفى و خرجت الحق بماريسا التي لم تخفي رائحتها كالعادة و كأنها تقول الحقني بطريقة غير مباشرة ، تعقبت رائحتها إلى أن وصلت إلى البحيرة رايتها تجلس على الكرسي تقدمت

 انتظر لحظة ،،هل تحسنت العلاقة بينك و بينها» «بالظبط» «حسنا إذن مبارك لك ، بالمناسبة لقد احدثت عاشقتك ضجة كبيرة بمجرد وصولها» «مالذي فعلته ايضا» «لقد كانت تصرخ و تبكي وتقول كيف ينساني كيف يقترب من أخرى وأنا موجودة هو لي ، لن اسمح لها باخذه مني» قا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الهجينة الاستثنائية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن