البارت الثالث عشر

42 3 0
                                    

لا اله الا الله محمد رسول الله 💞

صحت مها وشافته قريب لها فزت وقامت ودخلت الحمام اما رعد راح يكمل اغراضه والكل صاار جاهز
اتصل رعد بثامر
رعد: ههلا والله هابشر عسى بيجو الاهل
ثامر: ان شاء الله مسافه الطريق نلتقي
رعد : طيب يلا نلتقي في امان الله
خرجت مها ورعد متوتر يبي. يشكرها وحاسس بندم
رعد وهو مو عارف من وين يبدء : مها اا شسمه يعني مشكوره على اهتمامك امس
مها استغربت م كانت متوقعه انه يشكرها ابد على غروره وتكبره بس بلفعل انبسطتت
مها: لا عادي م سويت شي
رعد يبي ينهي ذا التوتر قال : طيب يلا بلا م نتاخر الكل راح باقي بس انا وياك
اخذو الشنناط ومها لبست عبايتها ومشوو
الكل ووصل لشاليه ورتبو كلشي بس باقي عائله ثامر وعائله ياسر
تعريف بعائله ابو صالح
ابو صالح/ انسان متشدد وله هيبته ووقاره ومحبوب عند الكل ويحب بناته اكثر شيي كان عنده ولد صالح بس توفى وكان عسكري عنده حلاله وصار شراكه مع ابو ناصر وابو سلطان عمره 54
منار/ البنت الكبيره لابو صالح وحبوبه على قد نيتها ومخطوبه على بن عمها عمرها 20
منيره / بنت مغررووره وشايفه حالها وتحب المظاهر كثير عكس اختها وابوها مدلعها والدلع بيجيب اخرتها وصاحبه شله خراب وصارت مثلهم بس تكلم وترقم وراعيه شباب عمرها 18
اما ام صالح قدهي متوفيه من اربع سنوات صابها سرطان وتوفت

عائله ابو ثامر الاب متوفي
ام ثامر عليا / انسانه تحب الجمعه وتحب تتونس وتحب عيالها كثير وم بعمرها خلتهم يحسوو بغياب ابوهم صارت لهم الاب والام والسند والنعم فيها عمرها 42
عيالها
سلمى / ممرضه بمستشفى خااص وبنت شاطره وجمييله حييل وحنونه بشكل كبير وخااصه على اخوها ثاامر وعمرها 23
عبد الله / ذا الولد مربو و ش قوي كل همه بطنه والوناسه وكثره الضحك محبوب العائله عمره 19
ثامر سبق وتعرفنا عليه
عائله ياسر
الاب احمد / انسان غني بس مو مثل عائله ابو صالح وعائله ابو سلطان
ويصرف على عياله وطيب القلب عمره 55
ام ياسر سعاد طيبه وتوقف مع الكل وتحب الخير للكل عمره 52

سعد الابن الاكبر دكتور و ضيفته زيينه درس لحتى يوصل لحلمه والحين حقق الي يبيه وصار اهم دكتور عمره 27
ميس / فتون تؤام ويشبهو بعض في بعض الاشياء عمرهم 19
نرجع للاحداث
وصلو الكل االرجال في قسم لحال والنساء في قسم
وصل رعد وهم داخلين جر مها من يدها وشد عليها بقووه
رعد بحده: لا اشوفك طالعه بدوون غطى ذبحتك فهمتي
مها وهي قريبه منه حييل قوت نفسها وناظرت فيه
مها: ليشش تغااار عليا
رعد م يدري وش صااااب قلبه من نظره عيونها فيها شي يأسر قلبه ويخليه يدق بشدده في شي يدفعه ناحيتها بسس ابد مو الوقت المناسب
ترك يدها : لا تكثري فيها رووحي ولا تراديني
راحت مها ورعد بجهه ثانيه
دخلت مها وسلمت على اللكل وتعرفت على العائله الجديده
ام ثامر : قلبي اكلني على سلمى قلت لها بلاه اليوم الدوام بس راسها يابس
ام سلطان: بلاه لا يااكلك ي خويتي الحين ثامر بس ينتهي دوامها يجيبها
رغد: انا بتصل برعد يكلم ثامر
رغد اتصلت عليه وكلمته وهو كلم ثامر

ثامر : ي الله كنت ناااسي لها
ياسر : الا اختك باي مشفى
ثامر: بمشفى ال....
ياااسر : يعني بنفس المشفى الي يشتغل فيه سعد خليه يجيبها معه م في داعي تعذب نفسك وترووح
ثامر : والله جبتها وبعدين سعد رجل والنعم فيه
اتصل ثامر بسعد
سعد : هلا والله ومليون
ثامر: هلا سعد هلا والله كيف احوالك
سعد: الحمد لله من صووبكم وووينك لا حس ولا خبر
ثامر : بخير لك الخير اشغال قدك عارف اقوول
سعد: سمم
ثامر : سم الله عدوك الا بقول لك لو م فيها كلافه ان تجيب اختي هي تشتغل بنفس المشفى الي عندك اسمها سلمى
سعد ، دق قلبه من اسمها ومو مصدق اابد
سعد: يعني سلمى اختك
ثامر : اااي اختي ها وش بتجيبها
سعد،، والفرحه مو سايعته كم حببها وكم كان يبي يعرف عنها شي حبه لها له سنتين وم تجرى يفاتحها اببد اصلن لانها كثير ملتزمه ومحافظه
سعد: اكيد بجيبها لا تقلق بالحفظ والصون
سكر منه واخذ مفاتيحه وراح يدور عليها وشافها بلممرر رايحه جايه منتظره ثامر
سعد: هلا سلمى

سلمى التفت له : هلا دكتور طالب شي
سعد : انتي بتكوني اخت ثامر
سلمى مستغربه كيف عرف : اي صح بس شلون عرفت
سعد : ثامر اتصل عليا وقال اوديك معاي على الشاليه
سلمى انصدمت بعمرها كانت م تتجرى ترفع راسها له والحين ياخذها وبصفته مييين
سعد خمن الي ببالها : ترى احنا اصدقاء
سلمى رضت بعد تفكير انها ترووح معه
ركبو السياره وراحوو

عند البنات الكل كان مبسوووط وحتى سميه وسديم وعبير مواجيد بدوون عائلتهم
عند رغد كانت سرحاانه وتفكر في كلام ابووها
نرجع شوويه لعند ابو سلطان يوم كلم رغد
دخل ابو سلطان على رغد : هلا ببنتي
رغد: هلا ابووي نوورت غرفتي
كان ابو سلطان مبسووط كثثير وكله سعاده
ابو سلطان: تسلمي ي روح ابووك جايك بموضوع مهم ترى ناصر ولد عمك طالب يدك على سنة الله ورسوله شرايك
رغد انصدمت وبنفس الوقت انحرجت م توقعت اببد ان نااصر يطلب يدها قالت لابوها رح تفكر اما ابوه م غصبها براحتها
رجعت لواقعها يوم جت امها جنبها وقالت لها تقوول رايها لان الكل منتظر
رغدبخجل : موواففقه يممه وركضت للغرفه من الاحراج
الكل كللللللوووووششش
فرحووووو والخبر وصل لرجال الكل صار يبارك وناصر مو سايعته الفررحه اابد
قررو ان الملكه تصير بعد م يرجعو من الشاليه
انتهى البارت

غرباء في ليلة العمر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن