البارت الواحد والعشرون

30 2 0
                                    

عند ياسر وسعد كان سعد جداااا مبسوط بحياته وم يمر يووم بدون م يسمع صوت سلمى
اما ياسر من يووم ملكووو م كلم منيره ابد ومعطيها طاااف

في بيت عم مها اببد مو جايها نووم من كثر التفيكر متضاايقه من شيئ اسمه مؤيد م كانت تبي تجلس بيت عمها ابد بس م عندها احد ابوها اكيد م بيستقبلها بلاحظان اكيد بيذبحها فزت على صوت مؤيد
مها بحده: انت شقاعد ورااي ليه خيرر مضيع شي
مؤيد بحب : مضيع قلبي جااي ادور عليه م تعرفي شكثرر اموووت فيك
مها متقززه منه كثير : مفكر اني م ادري انه انت سبب طلاقي اكيد حاكي لرعد شيي
مؤيد ببرود: م يهم تجهزي ترى رح نتزوج
مها بضحكه : خير ماخذ بنفسك مقلب ترى

نروح شويه لعند رعد كان في شده غضبه يوووم شافها مع رجل غريب شبت الناار بصدره مثل البركان كافي مو قادر يتحمللل خرج من سيارته وصل لعندهم وحس ان الامور حاميه بينهم
مؤيد مسك يدها بغضب : وقسم بالله لو م توافقي م رح يصير بخاطرك طيب رح اسوي اكثر من اني خليت رعد يصدق كل صورك المفبركه
مها: فلت يدي ي كلب الله لا يوفقك
اما رعد وقف وكانن مصدووووم كان حيييل كاره نفسه يعني كل الي صاار مفبرك ككيف وانا صدقت كذه استوعب كيف مؤيد ماسك يدها راح له بغضب
،، بعد عنها ي حقير مسكه وصاار يضرب فييه
عند مها كانت مصدوومه مو مصدقه يعني رعد جاااء وشافها مع مؤيد استوعبت انه قاعد يموته جرت وصارت تحاول توقفهم بس بدون فايده
مها: ررعد الله يخليك لا تموته اتركه
بس رعد كاان م يسمعها ابد وكل م يتذكر انه لمسها يضرب بقوه : كلببب منووو انت حتى تخرب حياتي ي تافهه
مؤيد حااسس حاله بيموت من كثر الضرب قاام بصعوبه ولكم ررعد بقووه : انت الي من سمح لك تاخذ شي مو ملكك
رعد معصبب ومستغرب: ووش ملكك ي كلب وووش
مها كانت تبكي وترجف م تدري وش تسوي
مؤيد بخبث : مها ملكي انا وانت اخذت ملكي
رعد انهال عليه ضرررب وزااد غضبه ومها بسس تصرخ وتبكي : ررعد الله يخليك بس
قاام رعد ومسكها بغضب: ليييششش بسسس خاايفه عليه قولي خاايفه على ذا النذل الي خرب حياتك اوو يمكن تحبيه قوولي من ذاااا تحبييه وش القصه فهميني وصارو دموعه ينزلوو غصب
مها انهارت : خلللاص يكفيي انت م عاد لك كلمه عليااا والي ابيه اسوويه كلشي بسبتك رووح من هنا م ابي اشوفك ودخلت داخل وخلت رعد بذهوله
اما مؤيد بكان يمسح الدم من شفايفه ويضحك بانتصار : قلت لك هي م تبيك وانا ولد عمها اولى من الغريب واطلق ضحكته ومشي
اما رعد رجوله م عاد تشله مصدوم من كلامها يعني م تبيه وقاام بغضب بس وصلته فكره انها ممكن تكون تحب مؤيد اخذ نفسه ورااح
مرووووو الشهرين
وكان الكل يتجهز للعرس وطبعاً رغد زارت مها وشافتها وعزمتها لعرسها
وعند رعد من ذااك اليووم وكله متحسررر ونحف كثييييير والهالات السوداء مغطيه عيونه من كثر التعب حتى م له نفسسس انه يروح عرس خوياه
بقاعه الناااس كانت رغد جالسه هي ومنيره وسلمى ومنيره حدها مكشره طول الوقت ورغد متوتره وتبي مها تجي لها بس تاخرت
دخلت مها وكل الانظار عليها كانت في قمة الجمال وفستانها كثيير حلووو ومع بياضها كانت جدددا حلووه

غرباء في ليلة العمر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن