P"08"
___________________♡ مرهقه للكيان ايتها الهشه! ♡
___________________________
الساعه تشير الي السابعه صباحا، بطلت الطائره عن التحليق ووقفت علي ارض فرنسا او بالاصح باريس
بلده "العشاق"
كانت تنظر الي السماء المزينه بالسحاب الابيض الذي لا يزيدها الا جمال، كانت منبهره حقا من جمال باريس رغم ان جو كوريا افضل
ايمكن لانها جديده عليها؟؟كان يوجد سائق ينتظر امام الصاله الذي سيخرجون منها
وعلمت انه فقط لطبقه رجال الاعمال سائق مدفوع اجره
اخذ منهم الحقائب، وركبت مريام بجانبه وبيلي التي بالخلف وهي تصور شكل السحاب وتوثق تلك اللحظات علي حسابها علي الانسغرامسالهم السائق بالانجليزيه
الي اين وجهتكم انساتي.؟
صمتت بيلي وتركت لمريام الرد لانها تعلم مده قوي كلامها الانجليزي رغم انها تتكلمه ولكنها تخشي ان تخطأ به
قالت له مريام بالكنتها الانجليزيه الرائعه وصوتها الرقيق
الي فندق four season
ابتسم السائق ووضع وجهته امامه علي الخريطه الناطقه وبداء لي رحلته
كانت موسيقي الڤاز كل ما يسمع في تلك السياره
صدح صوتها السعيد وهي تقول لصديقتها
مريام انظري، لقد صعد حسابي الي الخمسمئه الف متابع
رفعت مريام حاجبيها بدهشه لقد كان حسابها ضئيل قبل اسابيع
سالتها باستغراب
هل كنتي تصوري اشياء عديده، كيف صعدتي هاكذا..؟
قالت لها وهي تنظر في شاشه هاتفها بسعاده غارمه
منذ تلك الصوره انظري..
اخذت تضع لصديقتها المنشور، والذي كان عباره عن صورتها وهي بجانب اسم المؤتمر وغرفه او بالاصح غرفه التبديل
تذكرت مريام عندما امسك بها كالصه وكيف دافعت عنها
، نفت براسها بقله حيله من تهورها التي باتت تمقه.مرت نصف ساعه كامله وهم شاردون بالطريق
وكانت بيلي تقاوم النومسالتها مريام بضجر وهي تقطع ذلك الصمت
أنت تقرأ
1839
Romance"S E X U A L C O N T E C T" "ليس امامِك غير الخضوع للوزير،كوني خاضعه ايتها الراقصه! " آنـهِ الوُزيــّر جَيـــّوُن الذي أنــجَذبّ إلَي رآقـصـهِ شــرقـيـّهِ تَـــــــرقـص فـــي مِــــــــؤتَــمِــر "زهرتك النديه انكست عقلي وجيون الصغير لا يعلو علي...