في كلام تحت مهم 📌
____
"لدي معلومات هامه ناحيه موت امك، قابليني عند ذلك العنوان"
تلاشت ابتسامتي وتجمدت مكاني اناظر الي الفراغ، تكلمت بكل هدوء.
"من انت؟ "
"فاعل خير، قابليني اليوم"
ابتعلت ريقي، واخبرته.
"ايمكن نتقابل بعد يومين؟ "
"علي راحتك انسه جينير سأرسل لكِ العنوان وعندما تكونين جاهزه اتصلي بي"
"حسنا"
اغلقت المكالمة وبالفعل تم ارسال العنوان لي.
"من ذلك الذي ستقابيله بعد يومين؟"
نظرت له بأرتباك ولفيت وجهي واردفت بقليل من الارتباك.
"انها شركه تريد مني ان اصور لها اعلان، اخبرته بعد يومين حتي اكون ذهبت الي بيت ذلك الوزير "
همهم لي ببرود.
"سأتظاهر انني اصدقك "
لم ارد عليه انا بالفعل كاذبه.
استقمت بجذعي ولفيت جسدي الي الكرسي الخلفي ابحث في المشتريات عن شيء.
اخذته وهو ومناديل، شعرت بصفعه تدوي علي مؤخرتي، صرخت وجلست بسرعه.
"جيون ما بك؟ "
"اتعلقين مؤخرتك بالهواء وتقولين ما بك؟ مؤخرتك مثيره للصفع بشده"
شهقت بصدمه.
"جيون ماتلك الميول الساديه، ما المثير في صفع المؤخره؟ "
ابتسم بجانبيه.
"اتسمين صفع المؤخره من الميول الساديه، انتِ حقا لا تفقهين شيء! "
اخبرته بنرفزه.
"جيون دون الدخول في تفاصيل رجاء"
اظلمت ملامحه وواجه وجهي بغضب.
"اترفعين صوتك مره اخري؟ "
ارتعبت قليلا من نبرته.
"لم انتبه"
لم يرد علي وركز علي الطريق.
أنت تقرأ
1839
Romance"S E X U A L C O N T E C T" "ليس امامِك غير الخضوع للوزير،كوني خاضعه ايتها الراقصه! " آنـهِ الوُزيــّر جَيـــّوُن الذي أنــجَذبّ إلَي رآقـصـهِ شــرقـيـّهِ تَـــــــرقـص فـــي مِــــــــؤتَــمِــر "زهرتك النديه انكست عقلي وجيون الصغير لا يعلو علي...