____________________
♡ انتقام مراهقه ♡
________
" مابكْ يصغيرهْ . . . لماذا متوترةٌ هكذا ؟ ! "
قالتْ لهُ بقلقِ
" جيونْ ليسَ بالحمامِ هنا وحفلةٍ تحترقُ بالخارجِ ويوجدُ فوضى لنذهبَ إلى جناحكَ ! "
بدأتْ يديها في الارتجافِ ، هيَ فقطْ مرتبكةً منْ حريفَ حفلةَ ووجودهمْ في الحمامِ ، ولا تريدُ أنْ يدخلَ أحدٌ .
أمسكَ يديها وقبضَ عليها بشدةِ يقللُ منْ ارتجفاها .
" الارتجافُ لا يليقُ بكَ صغيرتي . . يليقَ بكى الاستماتةَ فقطْ "
أمسكَ يديها ومشيِ بها إلى بابٍ صغيرٍ في الحمامِ ومكتوبٍ عليهِ بابُ الطوارئِ . فتحهُ وكانَ واجهةً غيرَ واجهةِ الفندقِ .
رفعُ هاتفهِ إلى أذنهِ
" اجلبْ لي سيارتي عندَ بابِ الطوارئِ "
ما كانَ إلا ثوانٍ وكانتْ تلكَ الفراري السوداءَ أمامهمْ امسكها منْ يديها وفتحِ السيارةِ وأجلسها بها واغلقْ البابَ وذهبَ هوَ منْ الناحيةِ الأخرى يصعدُ بها .
" إلى أينَ ؟ "
قالَ لها ببرودِ وهوَ يسوقُ .
" إلى شقتي ! "
" هلْ لديكَ شقهُ هنا ب باريس ! "
همهمَ لها ببرودِ وقالَ لها
" لدى مباني ! "
ابتمستْ لهُ باتساعٍ .
نبستْ لهُ تفتحُ معهُ كلامَ" جيونْ كيفَ كانتْ رحلتكَ ب موسكو ؟ "
ابتسمَ على كلامها بجانبيهِ .
" رحلهُ . ؟ . . . أنها كانتْ صفقةٌ ليستْ رحلةً ! "
" أوهْ ! أشعرُ أنني معَ زعيمِ عصاباتِ إيطاليٍ ! "
ابتسمَ علي خيالها الواسعِ .
" أنتَ كيفَ كانَ جلوسكَ في الفندقِ لوحدكَ ؟ "
تنهدتْ بضيقٍ
" لا تذكرني جيونْ حقا كنتَ بشبه اكتأبَ ! "
أردفتْ تكملُ
أنت تقرأ
1839
Romance"S E X U A L C O N T E C T" "ليس امامِك غير الخضوع للوزير،كوني خاضعه ايتها الراقصه! " آنـهِ الوُزيــّر جَيـــّوُن الذي أنــجَذبّ إلَي رآقـصـهِ شــرقـيـّهِ تَـــــــرقـص فـــي مِــــــــؤتَــمِــر "زهرتك النديه انكست عقلي وجيون الصغير لا يعلو علي...