للكاتبه: نور اللهيب
رواية: ضُلم الرَوح السوداءحبايبي لاتنسون التصويت بكُل
فقره ولا تنسون التصويتتت احبكم 🫂💙.
" هالبارت خاص ب بطلتنه الجديده ريتال"
~~~~~~~~~~~~~~~~~~♡مع كُل اسفي على نفسي
بعد كُل الخُدوش
التي إصابت قلبي وعقلي ومشاعري
إني الى الان نفسي لا اتغير !
كُل هذا الكم الهائل من جرح مـشاعري
والكلام الذي يوجه لي دون التفكير به
انا لا اتغير ! الى الان اختار كلماتي بعنايه
كي لا أُخدش من اوجه له كلماتي !
أمنيتي الا الان مُنذ ٥ إعوام
ان يعاملني احد ب المثل لا يجرحني
ب تفضيله شخص علي أو ب شيء بي لا يُعجبه
انا اليوم مع نفسي دون ثقه اهلي ولا قُرب أصدقائي
لي ، لا اتذكر أيً فضلً مُنهم
علي أنا كُنت صاحب الفضل
في مواقفي كل مره تُخدش مشاعري اقسم بأني لن اعود حتى لو أتو راكعين لي ، كُره عظيم لـ نفسي .٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠♡
ريتال:
_صعدت وانصدم ب عمو حسام ؏ گاع والدم
؏ گاع وامي مصدومه ووجهه اصفر_وصافنه ؏ ايد ابويه الي وجهه خاليه من اي تعابير وجهه مو كأنه ابويه الحنين الطيب الطيف
_الماكو منه بنضري ابويه اتمركزت نضراته ؏ امي
وههوه يضغط ويدوس ؏ گلب رجل حسام_صفنت وانصدمت بنفس الوقت جرتني نسليهان تريد تطلعني مقبلت وتجرني ماكو
_اتمركزت نضرات ابويه عليه باوعلي
واردف بحزن: حبيبت ابوها حضچ نفس حضي_اتمالكت نفسي وگتله: بابا حبيبي انزل خنلعب اني خايفه باوعلي ب ابتسامه
_گال: بابا اني انلعب عليه شلون راح اگدر العب
رحت قريب منه وگتله: شنو يعني بابا_هز راسه وگال: نزلي باباروحي وين نسليهان
صاح نسليهان تاخذني طلعت من الغرفه_واسمع صوت طلقه طلعت روحي واني اريد اروح اشوف منو الي انقتل؟؟؟ احس روحي انسحبت
_نسليهان تريد تجرني متگدر فلتت من ايدها واشوف امي مرميه ؏ گاع وكولها دم
_بچيت ب الم واني اباوع الامي صحيح هيه مچانت حنينه او تهتم بيه ميهمها احد غير نفسها
_لكن تبقه امي فرفحت روحي عليها وگعت بالگاع مگدرت اوگف ؏ رجليناتي اكثر
_شهگت بوجع وبكسره وبالم الكون كُله شهگت
من شفت المسدس ب ايد ابويه_شهگت والشهگه شگت صدري لانو محبوبي وعزيز عيوني قتل امي بدم بارد باوعتله: ليش يتمتني؟
_باوعلي وهوه فاتح عيونه گمت وگفت قريب يمه واني احچي واگوله: ليييششش بابااا ليش؟؟؟ حتلوووو كانتتتت متهتمليييي حته لو كانت متحبنيييي انيييي احبهااااا ليشششش؟؟؟
أنت تقرأ
ضُلم الرَوح السوداء
Randomالخوف يچَعلنيُ أتصَرف بعِدوانية وقسّوة لـ ابتعَد عِن النِاسّ ثم أعَود كالأطفِال أبكِيُ مَن الوحَدة والحَزن .