رواية: ضُلم الرَوح السوداء
للكاتبه: _نور اللهيب_ㅤㅤㅤㅤㅤㅤ﴾ثُمَّ السَّبيلَ يَسَّرَهُ﴿
ㅤㅤㅤㅤㅤالأَصل في كُل دروبُ الحَياة
ㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤهو اليُسر
ㅤㅤㅤㅤㅤㅤالعُسر طارئ وَ سَيرحل
ㅤㅤالدمعَة التي جَرّحت ملامِحُك سَيبرُؤها الله
ㅤㅤㅤالقَلب المُتكسر المُتألم سَيجبرهُ الجبّار
ㅤㅤㅤㅤالطَريق المَسدود سَيفتحهُ الفتّاح
ㅤㅤㅤㅤㅤأُمورك المعوّجة سَتستقيم
ㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤأوجاعُك سَتُشفىٰ
ㅤㅤㅤㅤㅤأنتَ ملكٌ لله
فَليطمئِنَّ قلبُك♥️._______________________♡
_احمد لازم مُناف من التشيرت مالته ووجهه عصبي
ف گلت خاف ليروح يأذي حمحمت ودخلت_جوليا ب ابتسامه: هذه الچاي خويه
_احمد: عاشت ايدچ بويه_ابستمت ورحت سئلت مُناف تريد چاي؟؟
_گال مُناف بنتر: لا ماشتهي ولي عني_گال احمد: ليش هيچ اسلوبه وياچ؟
جوليا بدموع: ماعرف والله_ گال احمد: لچ بويه اني ليش مجيت العرسچ!! ولا حته بمشيتچچچ! ميتساهلچ اعرف بيه!!واحد حيوان بس للشرب وفلوسه مخلصهن ع سوالف التعبانه
_هزيت راسي وگُتله
جوليا: خويه متدري منو مدمي مُناف اليوم اجانه مدمه من فوك ليجوه انصدم احمد_مُناف خزرني احمد دار وجهه ع مُناف: شو صاير متجيب مسواك؟ وين يوميتك صارلك اسبوع غايب
_مُناف: اطلبه الابو الشغل ماعنده هسه
_هز راسه وگله احمد: ماعدنه فلوس هسه ادز وياك عبد ياخذك ويروح اجه عبد_گال احمد: عبد خويه روح لابو الشغل انتَ ومُناف وگله نريد اليوم باقين بدون حته قنينه (بوقتها چان حصار علينه ولگمه ماعدنه ناكلها)
_راحوا عبد ومُناف واحمد گاعد منتضرهم ولازم النطاق بيده اجه عبد يصيح: يچذب يگول اصلاً انطيهياها يوم بيومهن ولا خالهن ولا شي
_ااحمد گال: مُناف فلوسك وين؟؟؟
مُناف: مطلوب ووفيت ديني_ااحمد اشر الاخوانه كريم وكاضم
_ راح هوه للغرفه ينتضرهم اجوي ربطو اخوانه بالحبل وسحلوا ليجوه_ ولزموه كتل كتل اني گمت ابچي واحچي ليش غشيتونه مو حرام عليكم مو عساس يصلي ويصوم وماعنده سوالف موزينه؟؟؟؟؟
_طلع احمد خابر ابويه
_گال احمد بعصبيه: متبقين بعد هناااا_حَبي اله ومراهقتي منعوني اجازف بيه واروح اگول الاهلي وينهدم كولشي واني حابته بكل روحي گتله
_جوليا: خويه لتخابره اني احبه واريده
_احمد: لا خويه روحي الاهلچ احسلچ اني اخوي اعرفنه وگتلچ وارجع اگلچ مُناف مايتوب لو يطلعله گرون_چان توه ابوي فاتح خط گعد احمد يشرحله گله ابوي: ثواني ويمكم
_ف اجه ابوي واخذني ابويه من النوع ميحب المشاكل ولا من نوع يحب يفتعلها فتجنب المشاكل واخذني وراح ف بطريق
أنت تقرأ
ضُلم الرَوح السوداء
De Todoالخوف يچَعلنيُ أتصَرف بعِدوانية وقسّوة لـ ابتعَد عِن النِاسّ ثم أعَود كالأطفِال أبكِيُ مَن الوحَدة والحَزن .