رواية: ضُلم الرَوح السوداء
للكاتبه:_نور اللهُيب_
_____________________
واسترجعت بعضاً من الايام ذاكرتي
لتأخذني إلى أقسى محطاتي
إلى حب قديم في مدينتنا
إلى وقت به اختلفت قناعاتي
فما فارقت قرب الناس من عبثً
و لا أقوى على ملء الفراغاتِ
لكن جرحً من الاحباب اقنعني
انَ القريبين اولى بالخساراتِ_______________________
جوليا:
_بعد مطلعت انصدمنه بدخول شخص ضخم ومُخيف بنسبالنه چان لابس اسود ومغطي وجهه عيونه الوحيده المبينه ولونها اسود حاده_باوعتله وگلت بخوف: منو هناا؟ منو انتَ
_مجاوبني وبقه ساكت_باوعت ؏ ريتال وگالت وهيه تحاول تخفف خوفي
ريتال: لتخافين احد كلابهم_صدرت ضحكه من عنده رفعت راسي وشفته عيونه باتجاه ريتال ويضحك
_اتقدم ناحيتها وگال: لعبتنه راح تبدي وياچ مو صحيح يحلوه؟
_ابتسمت وگُلتله بقوه: شنو من لعبه احب الالعاب اني
_گال وهوه ينضرلها بتلاعب: هسه راح نروح واشوفچ العبه ؏ اصولها يحلوه..._اردفت بخوف ؏ريتال : ماخليك تاخذها اطلع منااا
_خفت عليها وخصوصاً هيه السانها فالت_باوعتلي وكأنوا دتطمني انو حكون بخير
_اخذها وطلعوا بقيت خايفه عليها_دعيت ربي يرجعها سالمه ؏ اقل اطمن عليها وللامانه اعتبرتها اخُتي بس ماعرف هالحقير وين اخذها اني بصفنتي دخل شخص ملثم
_گال بعصبيه: وينها وينها ريتاله؟
_گُتله بخزره: ويننن غير توك خذتهاااا؟؟؟_گال بعصبيه: لااااا ربييي لاااا وينننن راحتتتتت خرب.....انعلبوكمممم........من...ك...عر...كم
_بده يلفض الفاض قذره لعبت نفسي
باوعلي وگال: منو اجه منو؟_اردفت بخوف: اجه شخص ملثم وقبله اجت المُرعبه ام شعر الطويل وحچيتله الگالته
_دفر الكرسي ورگع الباب وطلع
خفت من عصبيته منو ههذا وليش هالگد عصب
ومنين يعرف ريتال ياربي شنو حيصير_بقيت افكر وادعي تذكرت عمتي وتذكرت ابويه واختي سنايبر حِنيتلهم واشتاقيت بكُل روحي
_ماحسيت اله بالمُرعبه تدخل من جديد وتسحبني من ايدي حيل باوعتلها وگلت: لچ ايدي وين ماخذتني وينن؟
_مجاوبتني طلعنه بره الغرفه وگالت: سمعي لچ هسه راح البسچ واجهزچ لل امير وانتِ حتقومين بالواجب
_گُلتلها بخوف: اي امير شدتحچين انتِ؟
_ضحكت وگالت: كُل البنات يتمنن نضره منه مدري شعجبه بيچ صح انتِ حلوه بس_قربت من اذني وكملت: متزوجه وفوگاها م.... وضحكت باوعتلها بقرف
_بعدتها مني رجعت جرت شعري وگالت بعصبيه: طيعيني لچ لاسود عيشتچ
أنت تقرأ
ضُلم الرَوح السوداء
Randomالخوف يچَعلنيُ أتصَرف بعِدوانية وقسّوة لـ ابتعَد عِن النِاسّ ثم أعَود كالأطفِال أبكِيُ مَن الوحَدة والحَزن .