بين شوقي للحنين إلى النظر إلى تلك المرأه مرة أخرى وبين رعب المشهد شعرة..........
مرة أخرى جالسٌ في مخيم أحزاني ووسط دخان سجائري أشاهد مشاهد بؤس على جدران غرفتي المقيتة.........
أراها تقف أمامي في كل ركن من تلك الغرفة الملعونة ننظر لبعضنا البعض......
هي تود لو أتحدث حتى تنفجر بالكلام والبكاء ولكنني أتحكم في لجام لساني حتى لا نتحدث ونشتاق لبعضنا البعض مرة أخرى.........