كوميديا سوداء3

3 1 0
                                    

جلست على مكتبي ذات يوم وقمت بفتح درج المكتب واخرجت منه بعض الصور لي أنا وبعض الأشخاص كنت مبتسماً جداً وانا أشاهد تلك الصور وأتذكر تلك الذكريات التي كانت تجمعنا في تلك الأيام......
بعدما أنتهيت من مشاهدة تلك الصور وتذكرت تلك الوعود بالبقاء معاً مهما دارت علينا الأيام وضعت الصور في درج المكتب كما كانت وأشعلت سيجاراً وظلت أضحك مع كتبي التي لم يتبقى غيرها معي.....

عبث الموت يداعبني (خواطر) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن