يـا هَـلا بالحَـبيبـات وآلـف هَـلا🤎
حــُور عَبــاس
روايـة ' السُدام 10
__بدايتًا جميع النصوص الفصيحة خُطت بأناملي
أن لم يُعجبك عالمي فأخرج منهُ بسلام
حتى لا تكُـن سَـبب في تحطيم " الكـاتب والقارئ "
في آنٍ واحدأتمنى أن أكون أثرًا طيبـًا في ذهنكُـم
وأن أكـون سَببـًا في تَغييـركُم للأفضل
ولو في مقدار معلومة واحده" سَتكـون البِـدايـة عظيمـة "
يوسف " أبو الكرم "
جَميعُنا في فتره من فترات حَياتنا يمر بنا ضيق فجأة وبدون سابق إنذار أصبح مسؤلًا عن عائلتي التي كان يسندها أبي وذهب هذا السند وترك لي حملاً ثقيلًا عليه في سن صغير ترك 3 قوارير ، صغيرات لا يَحملن مُر الحياة ' ترك لي أُمي وعيناها التائهة وهي تبحث عن أمان زوجها ' ورغم كُل هذه الأوجاع الأ أن تعويضات ربُنا عظيمة ' وكان العوض صديقًا بمثابة روحُ لِروحيتمشيت النفس المكان متعود كل يوم أروح هناك ابتسمت وأنا اشوفه گاعد يدخن
يوسف : هلا بالأخو
السدام: هلا بالصاحب
يوسف: صار عندي حلم اجي هنا گبلك
السدام: اغاتي أنتَ عندك إلي يدللك بالبيت أنا شعندي
يوسف: چا ابوك أمك أخوانك خواتك وين راحوا؟
السدام: عمي ذولي كلهم مو نفس الحنية ببيتك
يوسف: حاسدني عليهن هنَ بس هل عزيزات عندي
السدام: چا طبعًا احسدك ماتشوف وجهك منشنش من الدلال
يوسف: بعد من اشوفك البس ازرگ ومنا وهيج ادور ام سبع عيون واخلي الوالده تقره عليه المعوذات وتحصني منك انا اگول شبيه طلعت حاسدني
السدام: روح خاب عليمن احسدك على وجهك الأملحوگفت ومديت أيدي اله لزمها وكف تمشينا مسافة واحنا ساكتين باوعتله
يوسف: شني النيه اليوم
السدام: اكسر ضهور
يوسف: عوفهم ياخويه ذولي راعين مشاكل ماتعرفهم صارلهم سنين هيج
السدام: أزين شاربي والعباس اذا صدگ اعوفهم
انا يندگون بصاحبي واسكتلهم ؟ اطم روحي
يوسف: هسى انا راضي خل يندكون بيه شعليك بيهملزمني من قميصي وصرخ بوجهي
-شنيييي شعلييه ولك اناااا دمميي فاير عليك وأنتَ تگلي شعليكراح بأتجاه السيارة يمشي بعصبية وجهه انگلب ماچَنه ذاك الهستوه يضحك ركضت ورا صعدت بالسيارة شغل السيارة يسوق سريع ملامحة تارسها الغضب
هو هذا السدام مايوصل لهل مرحلة من الأعصاب اله إذا الشي يخص عزازه وانا ادري بروحي أول عزازه
![](https://img.wattpad.com/cover/355540267-288-k140871.jpg)
أنت تقرأ
السدام 10
Ficção Históricaشهيداً مغطى بدماء الوطن وأباً حنوناً لِـ أميرة واحده وزوجاً يعشق بجنون وعقل وخليفتاً لقبيله بكاملها تحمل لهُ الحب فمن هو ذا ؟ السدام القصه بقلمي حوراء عباس