روايـة : السدام 10
بقلمـي " حـُـور عَباس "
_____________ألفُ قُبلـة لِتلـكَ الصُدفـة
التي جَعلتنــي أرى عينـاكِ
فَـ أُغرم بِهــا ._____________
كُل عام و " حَبيبات الروح " في أعلى قِمم التوفيق والنجاحات أتمنى لكم تحقيق أمانيكم جميعًا وأن تكونوا بخير اين ما كُنتم " أحبكم "
مُهجة
صعدت بس ياريتني ما صاعدة
رجعت دموعي تنزل وأنا أشوف ملابسة على السرير حظنتهن اخذتهن لحضني أشم بيهن ودموعي تنزل حتى ماعرف شوكت نمتأيام ما أتمناها تنذكر ولا اريدها تنعاد هيَ أيام روحتة اليوم يصير مُمل وفاهي وگوة يخلص بين الخطار والغدة والعشة ومن يجي الليل أخلصها بچي
لحد يوم نزولة الليل كلة گاعدة النوم طار من عيوني أحسب الدقايق التمر
سمعت صوت حركة جوة لبست حجابي واتأكدت شعري ميطلع كأن هل وصية صارت أمانة بالنسبة ألي
نزلت عمي وعمتي بالمطبخ مجرد شافوني ضحكوا وأشرولي اگعد يمهم حچة عمي والضحكة تارسة وجهه- اليوم حتى وجهچ منور من الفرحة
حطت أيدها عمتي على رجلة تأكد كلامة
- چا لو تشوفها البارحة عينها على الساعة وتشتغل وتلهي بروحها صارن نشيطات هيَ وشميسةنزلت راسي بخجل لهل درجة أنا مفضوحة بحيث الكل منتبه ألي
شسويت بية وشلون بهل سرعة حبك طغى على كلشي
نزلت شمس تضحك وكفت بباب المطبخ تصفگ
- اليوم ينور ويضوي البيت اليوم يشعشع من النور يمة أبو طول الحلو يجي اليومباوعلتلها رفعت حاجبي
تخوصرت وصاحت
- والله افگسهن عيونچ ترا ...
سكتت وحطت أيدها على شفايفها وكأن تذكرت شيء أبتسمت وحچت
- لا چذب ما افگسهن هوَ يحبهنعمي قرر يعزم على الغدة أجن ميزان وگمرة وهنَ وعمتي يطبخن الغدة وأنا وشمس گمنة على البيت تنضيف للضهر بدو يجون الخطار عمتي أشرتلي أصعد صعدت ركض سبحت ورتبت نفسي ونزلت
رحت للمطبخ البنات واكفات وكفت وياهن اجة أمير گال
- خابرني سدام فد عشر دقايق ويوصلونوصدگ شوي وسمعنة صوتة ومثل ما توقعت يوسف ويا وكفت اباوع من شباك المطبخ الزلم سلموا ودخلوا اجه سدام فتح باب المطبخ صرت بوجهه ضحك
- جبتلچ أخوچ تعاي سلمي عليه يريد يروحطلعت أركض ابتسم حضني
- شگثر مشتاگلچ ولچ أخذچ مني الما يخاف ربة
- دنچب ياهو السحلك حتى تسلم عليها
أنت تقرأ
السدام 10
Ficțiune istoricăشهيداً مغطى بدماء الوطن وأباً حنوناً لِـ أميرة واحده وزوجاً يعشق بجنون وعقل وخليفتاً لقبيله بكاملها تحمل لهُ الحب فمن هو ذا ؟ السدام القصه بقلمي حوراء عباس