"دعيني أعاقبك بنفسي اذا"* لسبب ما اشعر ان السجن اصبح خيار افضل الان*
أمأت براسها مشيرة على انها موافقة، أبتسم ثم سحب خصرها تجاهه لتتلاشى تلك المسافة بين شفتيهما ، بقي يقبل شفتيها بقوة بينما هي تحاول ان تفلت نفسها من بين يديه وتضرب على صدره وكتفيه ناسيه انها بين يدي ولي العهد ، لكن لا فائده...لم تستطع تخليص نفسها ، تركها عندما شعر انها بحاجة للتنفس، لتنطق بغضب مع وجنتين محمرتين
"مالذي فعلته!!!"
"اوه هل هذا تعدي أخر يجب علي عقابك عليه مجدداً؟"
*لقد سرق قبلتي الأولى ذاك الاحمق!!دون حتى ان اسمح له بهذا ؟ ! لا بأس تمالكي نفسك ليزا تذكري انه ولي العهد لا يجب ان افسد كل شيء الان*
"جلالتك اعلم انك ولي العهد ويمكنك فعل ما تشاء ولكن هذا! لا تستطيع فعل شي معي كهذا دون رغبة مني"
اصبح يضحك على لطافه محمرة الوجنتين الغاضبة منه،متجاهلاً عِتابها
"انه عقابك ايتها الصغيره لا تهم رغبتك عليك فقط تحمله، كما هل حقاً انتي لا ترغبين؟"
"نعم انا لا أرغب بقبلة منك جلالتك"
"هذا سيء،كنت على وشك تقبليك مرة أخرى،انك لذيذة للغاية"
زاد احمرار وجنتي ليزا
"هل يمكنني الذهاب جلالتك؟"
"نعم، لكن لا تظني ان عقابك انتهى أيتها الصغيرة"
* انا لستُ صغيرة ، فقط لو لم اكن بهاذه المهمة الحمقاء لكنتُ أريتك مالذي تستطيع الصغيرة فعله بك*
تركت ذالك المبتسم الذي لم تكف عينيه عن مراقبتها وهي تبتعد بخطوات غاضبه ووجه عابس محمر وهي تمسح شفتيها بكفيها
أنت تقرأ
رُوزْلِـين | في الحرب أنتصار وفي الحب الهزيمة
Fantasíaعِنْدَمَا يَنْدثِر تَارِيْخ قَوْمِهِم الشَّرِيف وَيَتَبَدَّل الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَيُصْبِح الْمَوْت مَحْتُوماً لِكُلِّ فَرْدٍ مِنْ سُلَالَةٍ (الرَاهِبات السُّود) فِي مُهِمَّةٍ لإِسْتَرجَاعِ مَكَانَتُهمْ الْمَسْلُوبَة يَتِمّ إرْسَال الرَاهِبْتَا...