لم انتهي من كتابة هذه الروايه....
لم اخبركم عن صديقتي(دلع ) ಠ︵ಠ
سأخبركم عن (دلع ) ...
دلوعه كانت أحلى صديقه تعرفت عليها وحتى يوم تعرفت عليها كان أجمل لقاء بين وبينها
قبل لا اتعرف عليها كانت عندي صديقه اسمها (ک....)كانت اتكلم عنها دائماً وان دلع ذكيه بل مدرسة وحلوه وكانت بين وبينها صفه مشتركه الرسم وحب الانمي..كانت (ک..)تقول الي رسمها يجنن وتحمست على شان أشوف رسمها ..
مرة ايام وجت فترة الاختبارات ورحت على صديقتي (ک...)وكانت "دلع" وقفه جنب (ک...) ماكنت أعرف ان ذي البنت "دلع" الى ان أنا ماشفتها بس أعرف اسمها وقلت الى (ک....) وينه ذي البنت الي صدعتي رأسي فيها ذكيه وحلوه وتحب الانمي وبعد ترسم
و"دلع" كانت مصدومه وقتها وسالتها تعرفي بنت اسمها "دلع" بشوفها وأنا الى كنت أسالها هي "دلع" لي كنت ادور عليها على شان أشوفها بوقتها أيش ردت قالت ها "دلع" لا ما أعرف بنت اسمها "دلع"
لن تقول صديقتي (ک....) كذابه ترا هي "دلع" الى قلتلك عليها لحظه ادركت آني احرجت نفسي الى ان كنت اتكلم عليها وهي واقفه قدامي مرت ايام ....
صدفه اكتشفت ان "دلع " صديقت (ميلا و ريقو و داليا ) في ذيك الايام كن اتهاوش معها اربع وعشرين ساعه بس حتى في وقتها ماكنت تخليني اقرب من صديقتي "داليا" حتى غيرتها الى داليا وتمسكها فيها كان واضح على دلع بس تعودت على ذا الوضع مرت فترة وتعلقت في دلع بس بذي الفتره كانت دلع تبي تنقل من المدرسه وقت نقلها من المدرسة جاء بوكت غلط الى ان في وكتها تو بدأت دلع تتقبلني كصديقه لها كنت احاول أقضي وكت اكثر معها بس نقلت دلع وحتى صرت ما اقدر اكلمها او اشوفها مرت فترة طويله والحين ما كلمتها او شفتها بس أنا دائماً حاستها بجانبي هي وصديقاتي وان على يقين ان بيجي وقت مدري متى او بأي يوم او ساعه او شهر وا سنه بقابلها بس بيجي ذا اليوم وأنا متأكده من ذا شي واذا ات ذلك اليوم حينها سأخبرها [بِأَن الحَنين كانَ فِي كُل لَيلَة يَسرِقُنِي مِمن حَولي ،
وَيُسافِرُ بِي إِلَى عينِيك]..
اشتقت لك كثيراً...؟؟!!_
مقوله..!!
ماذا قبل في الشوق...؟؟!!
والله إن الشوق فاق تحملي يا شوق رفقًا بالفؤاد ألا تعي حاولت أن ،
أخفي هواك وكلما أخفيته بالقلب فاضت أدمعي....وليس الهجر يؤلمني،
ولكن جمال الذِكريات يهز قلبي أخادع حزن روحي بالتمني فأين حنان،
ذاك القلب عني؟
وإني أهيم شوقاً إن من بخاطري أتراه يذكرني ولو سهوا ويبتسم؟ಠ︵ಠ
_
دلع كانت فترة قصيرة ومره ونقلت من المدرسة يوم نقلت من المدرسة صرت اشتاق لها كثير حتى كنت اتخيلها جالسه في كرسيها وكل ما أشوف المكان الي كانت تجلس فيه كان كانت تنزل دموعي من دون ما الحظ على نفسي آني جالسه ابكي مو بس دلع الى مشتاقه لها لصديقاتي كلهم "داليا ميلا دلع ريقو" اشتقت لهم و كئني نجمه بين النجوم وحيدا انتظر قمري يضهر الى كي أنا مثل المجتمع بين آلاف وملاين النجوم ولا كن أريد القمر الى ان أنا نجمه لي ضوء ولا كن لا يضئ طريقي وصديقاتي مثل القمر الذي يضئ طريقي الى ولكن أنا الان قمري قائب انتضره بشوق الى كي يأتي إلي ويضئ طريقي
_
"داليا"
صدقتي معها ما اعتبرها صداقه عاديه او احد يقدر بيجي ياخذ مكانه بسهولة صدقتي معها تسوى الدنياء ومافيها من كل شي حرفين مابي شي من هاذي الدنياء الا هي واذا قالو لي اتمنى شي بتمنى شي واحد بس وجودها جنبي "لن تتوقف رسائل الشوق إليكِ
فكل يوم انوي ان لا اهتم بكِ وكل يوم انتِ اول شخص افتقده )اشتقتلكِ كثير و دعي لربي يجمعني فيكِ اشتقت لها بشكل يخوف اول مره بحياتي اشتاق لها هالكثر اشتقت لسوالفها ولرسايلها ولضحكتها ولنظراتها اشتقت لشعوري يوم اصحى وادور رسايلها اشتقت افضفض لها عن كل شي مزعلني حتى منها اشتقت لكلمة احبك منها اشتقت لصوتها المسكت ايدها اشتقت لكل التفاصيل الصغيره فيها مافي احد يشبها ابدا مافي محد يشبها بملمحها ضحكتها سوالفها اسلوبها شخصيتها مزحها حتى لو زعلت ول تضايقت ول بكيت محد يشبها ابدا هي الوحيد ومافي ثنين منها هي "داليا" وحدها وهي صديقتي لوتبي عمري عطيتها وماقلت لا انتي الوحيده في هاذي الحياة التي استطيع ان استند عليها دون ان اخاف ﴿انتِ الشخص الوحيد الذي لا اريد ان اخسره أنت الشخص الوحيد الذي لا أمانع فقدان النوم لأجله والوحيد الذي لا يمكنني التعب من الحديث معه والوحيد الذي يطوف في ذهني بأستمرار طوال اليوم وكذلك الوحيد الذي يجعلني أبتسم دائماً مهما كان مزاجي سيئًا أنت الذي صعبًا علي أن أخسرك لأنك ألطف جزء في حياتي ﴾