اسفه لكوني كنتُ ازعج من حولي ..!
الى ان أنا بعض المرات أكون حزينة جداً
والا أريد أن يتعلم احد مابي ولو عرف احد مابي لا يستطيع فعل اي شي ...
فقررت الصمت ...
الى ان إذا تكلمت لا اريد ان اجرح احد بي كلامي ..
و ايضاً الكل سيزيدني الم ...
وأنا لا أستطيع ان اتحمل !!!
ذالك الألم ..
الى آني تحملت المي والم غير..؟
سوف ارحل يوماً ما ،،
وسوف يرحلة،
ازعاجي لكم معي ....؟
_
لم يلاحظ احد من عائلتي نوبات خزني المتكرره
في الفتره الأخيرة ..!!
ولم يستطيع اقرب اصديقه لي لتغيير نبرت؟
صوتي الخزينه..!
او تعاملي الحاد معه ..؟
لم تسالني عن اختفائي آكل الفتره الطويلة ...؟؟
لم يفهم احد آني متعب جداً
الى آني...
تحملت كثيراً،
وصبرتُ كثيراً،
رغم آني كنتُ احاول دائما صنع الابتسامة على وجهي!!
لم يدرك احد حينها ان الحزن أتخذ من صدري ؟
مسكناً....
لم يكن احد يميز الكذبه من الحقيقة ولا...
ان كنت بخير (حقاً او لا )....
أشعر بل وحدها ...
واتمنى ان يشاركني احد....
_
كنت اكتم مابداخلي من الم وحزن ...؟
حتى اصبح المي كنزيف الداخلي ،،
لا يراه احد ؛
لكن كان ذا لك النزيف يرهق ،
عقلي دائما.....
عندما كنت أنام ،،
كان يأتيني شعور مألم ..
جداً..
آني أنام و عيناي مليئه بدموع ،
والحزن وفي صدري كلام !!
لا احد يسمعه..؟
اصبحت لا ابالي بي اي شي ..
سيحصل لي حتى ،
حينما تنجرح يدي ،
كنتُ لا أشعر بأي الم في يدي ،،
وكان الإحساس مات بداخلي .!
_
ليتني كنتُ سراباً .....
يروني من بعيد لكن إذا ،
اقترب احد مني اختفي ،
اتمنى ان اختفي من هذا العالم الى الابد ...
ولا اعود ثانيتن...
اصبحت اهرب الى اجد مكان ،
آمن .؟
كنتُ أعتقد آني احارب ،
احارب ولكن أنا فعلً،
كنتُ احارب ولكن ؟؟
كنتُ اخسر دائما في معاركه..
أنا لا أحب الهزيمه ...
لاكن كان شي واحد ...
يمعنى من الربح ..
في المعركه ...
هي..
(ذاكرتي)..!؟
_
مقولة..!!
ماذا قالت :
أثير عبدالله.
بعض الذكريات عندما تقفز في ذاكراتنا،
وبعض الماضيين الذين يظهرون فجأة في حيواتنا...
بين الحين والآخر، يجعلوننا نبتسم لاسعادةً ولا تهكماً،
بل لأن شيئاً ماضياً جميلاً،
وأحياناً مرّاً،
زارنا في وقت لم نتوقع
فيه أية زيارات من
الأمس البعيد.....
_
هل تعلمون أن....
قلبي بسيييييييط،
جداًاًاً...
بدليل انه،
وقت الفرحههه....
أنسى كل لحظة حزين...
ذقتها،
لا أعرف كيف ولكن هاكذا ..
قلبي،
ولكن أنا عكس ...ذالك تمامً،
في وقت الفرحه يأتي ،
شخص ؟
لكي يحزنني!
وفي وقت الحزن يأتي ،
شخص؟
لكي يفرحني!
لماذا...؟؟!!
_
أنا اتجاوز...
كل شي مريتُ به ...
من الم،
من حزن،
من خذلان اقرب الاشخاص ،
من انكسار ،
من ذكريات مؤلمه،
ولكن لن أنسى يومً ....
إثر الكلمات السامه في قلبي ...
لن أنسى ابدا تلك اللحضات التي شعرتُ بها،
أنا كل شي يقف في حلقي ....
لن أنسى تلك الكلمات التى،
كانت تجعلني ان انفجر من البكاء،
ولكني لم ابكي،
ابدا...!!
_
عندماء كنتُ،
اذهب الى النوم...
تأتيني الكلمات التي كنت لا اخرجها ...
امامهم...
أشعر وان تلك الكلمات كادت ان تقتلني وأنا يقض؟
الكلمات التي خزنتها ،
برفوف حزني تأتيني كل يوم،
وتقتلني وأنا يقض!
بداخلي طفله تتكئ على النافذه وهي مبتسم،
تراقب أحلامه من بعيد؟
تلعب مع نفسه ! وحيده،
وفجأه ان ارادت ان تنام؟
تبكي من شدت الالم،
بداخلها ؟
طفله كادت ان ،
تختفي؟
):
_
أحياناً؟
تبكي قليلن من دون ان ننتبه الى انفسنا اننا نبكي ،
كأن هناك شي يعصر اعيننا الى كي تنزل قطرات ...
الدموع من عيننا،
ولا نعرف كيف نسيطر على تلك الدموع ؟
ابداً،
واحياناً نصاب ؟
بحزن كبير ...جداً ،
ولا يطاق ،
حزين مستمر ،
ولا ينتهي ،
الى الابد !
يعذب الشخص من الداخل ...
واحياناً ؟!
تموت من فرط الألم والضياع والحنين والشوق تموت من
دون ان تشعر ...؟؟!!
مثيل ؟
أنا.....
_
مقولة..!!
ماذا قال :
- فرانس كافكا.
ليس لدي ذاكِرة قوية للأشياء التي قُمت بتعلُّمها، ولا حتى للأشياء التي قرأتها في الكُتب، أو الخِبرات أو الأشياء التي مررتُ بِها أو سمِعتها، لا أستطيع حتى تذكُر الأشخاص أو الأحداث جيداً،
فدائماً ما اشعُر بأنني لم أُجرِب أو تعلمت أي شيء بعد،
أشعُر بأن مِقدار معرفتي أقل من الطالب المتوسط،
وأن كُل ما أعرفه ومررت به هي اشياء سطحية للغاية، فأنا أيضاً غيرُ قادِر على التفكير بتأني مِثل الآخرين،
أستطيع أن أشعُر وأفهم حقيقة الأمور جيداً فى عُزلتي، ولكن تفكيري مشوش، ولا استطيع أن أسرِد حكاية على نحو مُتماسك وصحيح،
في الحقيقة حتى الحديث انا بالكاد أقدر عليه.
