.لفت انتباهي إشعار في الهاتف يقول: "عليك إفراغ بعض المساحة لأن الذاكرة ممتلئة وذلك قد يؤدي إلى توقف بعض البرامج، فكرت في ذلك قليلاً، وقلت لنفسي ماذا لو أفرغنا ما في نفوسنا من مساحات زائدة لا معنى لها وتزعجنا كثيراً؛ كذكريات مؤلمة، مشاعر مؤذية، عادات سيئة، حسدٌ وضغائن وأحقاد تستنزفنا، أصدقاء سلبيون، زملاء محبطون، علاقات تضرُّ ولا تنفع، و كل ما هو مزعج في حياتك، أليست صيانة دواخلنا وتنظيفها من الشوائب أولى من صيانة هواتفنا.
_
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_
مقوله..!!
- شعور الخيبة يعلّمك أن "جروحك تجي من أحبابك" وللأسف مايترك بـ يدك اي اعتذار او تبرير تقدمه لقلبك او نفسك، كل اللي تقدر تقوله وقتها ليت ربي ما خلقني بكل هالمشاعر وكل هاللطف .. وتبتلع خيبتك وتسكت.ᵐ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_
صدق جلال حينا قال :
" لا أُؤمن بالحب غير المشروط، ولا أُصدق مقولة "سأُحبك للأبد" حين يقولها أحدهم. بل أُؤمن ان الحب أفعال، وليس مُجرد مشاعر، أُؤمن أن الإهتمام وَقود الحب، وأن من يُحبك يَفعل المستحيل لأجلك، يخاف فُقدانك، ويخشى حُزنك، أُؤمن أنك مَن تُحدد مكانتك بقلبي، وأنك من تتحكم بها، بأفعالك تستطيع قتل حُبي لك، وتستطيع إجباري على حُبك للأبد."
_
كالزهرة كنتي رائعة، مبهرة، وجميلة.. تخطف الأنفاس، ومتعبة مثلها عندما قطفها الجميع.. وحرق ما بداخلها ولم أكن أعلم أنني كنت الجميع بالنسبة لكِ، ولم أكن أعلم أنني سبب ذبولك! ولم أعلم آني بي سببي افترقنا ، ولم أعلم آني كنتُ السبب بحزنك ، ولم أعلم انكِ سهرتي الليالي من اجلي ، ولم أعلم حتى آخر دمعه نزلت من عيناك الجميلة بسبب ، سامحيني الى انهم يقولون اللي دومن انني كنتُ السبب الرايسي بحزنك ، اعتذر ولَكن.. برغمِ كل شيءٍ.. ما زلتي كما أنتي زهرة! وما زلت كما أنا إنسان يُميت كل زهرة.... 🤗
_
مقوله..!!
محزن جدًا أن تبقى في علاقة لفترة طويلة وبعدها تكتشف أنك لم تترك أثر، وجودك وعدمه لايشكلان فارقًا، من السهل الإستغناء عنك وكل الذي فعلته سدى.. الطرف الآخر يجعلك في عداد العاديين جدًا في حين أنه أهم شخص في حياتك، الإفراط في التوهم والتوقع مؤذي ومؤسف ويورث البؤس والخيبة.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
