أيها المتابع:
لا أعلم كيف حالك؟
ولا كيف كان يومك؟إن كنت سعيدًا، فأرجو من الله لك المزيد من السعادة.
وإن كنتَ عكس ذلك، فأرجو من الله لك السعادة التي على إثرها تسجد باكيًا من شدة الفرح.
ولكن يا عزيزي: اِرمِ بكلِّ ثِقلك في سجدة، وحدث الله بكلِّ شيء،
أجزمُ لك بأن الطمأنينة ستعانق قلبك، ونمْ بفؤادٍ مطمئن.
