لستُ المتحكم بقلبي
لم أختار طريقي و لم أخططُ لأحُبك
ولكننىِ فعلتُ .....
كيف أنظرُ بعيناها و أخُبرها بأنني أحُبها ، كَيف يُمكنني أن أحب شقيقتىِ كَزوجتي ؟!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أقفلت المكالمه لتعود إليه وتجده يضع بعض المناديل الورقية على جروح جسده السطحيه لتظل واقفه مكانها تنظر له بدون حراك
لم تكن تتمنى سوى أن يكون لها أسره خاصه بها معه هو
لم تطلب شيء أكثر من منزل دافئ و هي و هو و إبنتهم مع بعضهم البعض
_ لماذا عُدت جونغكوك ؟!
ذالك السؤال التلقائي الذي خرج من فوجها ليرفع نظره لها
_ يمكنني الرحيل إذا اردتِ
_ فقط أسألك لماذا عُدت
_ لم يكن أمامي خيار سوى الذهاب إليكي
_ من هؤلاء الذين حاولوا قتلك ؟!
تنهد ليردف قائلاً
_ أرسلهم أبي لقتلي
_ ماذا !!!
لتتحرك وتجلس جانبه ليناظرها لثواني ثم يكمل حديثه
_ منذ معرفة الجميع للحقيقه وهو يرسل مثل هؤلاء لقتلي لا أعلم حتى ماذا فعلت له ليقوم بإرسال من يقتل إبنه الوحيد
_ ولماذا لم تخبر الشرطه !!
_ بحقك هانا السيد جيون هل سيدخل خلف القضبان الحديدية ؟!
_ ولكن القانون يقول هذا
_ ليس مع أمثال أبي
____________________________
بعد مرور نصف ساعه .... كانت تمسك به ليدخلوا للمشفى و يدخلونه لغرفه لتعقيم جروحه و الإهتمام به لتظل جالسه بالخارج تتحسس بطنها بصمت وهي شارده ليفتح باب الغرفه وتنظر للممرضه
