أرجوك..... لا..!
بصوت ضعيف ومتردد اردفت يوري جاعلتآً جونغكوك يتجمد فوقها.
فتح جونغكوك عينه بنظرة مخيفه غاضبة تعتلي وجهه وعنق يوري لازال امامه.
لازال لم يستوعب.!
ببطئ شديد انحسب جونغكوك قاىما من فوق يوري
ليجلس علا السرير ونظرة عيناه تحولت الى صقرً جريحيوري سامحته...... لاكنها ستبقى خائفه منه.... وتشعره
بلذنب.!.جونغكوك انسحب بهدوء من جانب يوري ليخرج من الغرفة بخطوات ثابته.
ألم الرفض من من احبها قلبه كان فضيعآ... فضلاً عن انه لم يرفض قبلاً..
دخل مكتبة مغلقاً الباب خلفه بقوة... ثم قام باطفاء
الاضواء التي فتحت لوحدها.
حتى بات المكان يكسوه الضلام الا من الأضائة المنبعثه من النافذةجلس جونغكوك علا الكرسي خاصة المكتب يشد علا فكة بشدة .... مسد جبينه محاولا تهدئه نفسه الا ان الأمر لم ينجح ..
فهاهوا يستقيم بغضب دافعاً كل ما كان علا المكتب بقوة فما كان من تلك الأشياء الثمينه ان تتحطم علا يده.
استند علا سطح المكتب بكلتا يداه منزلاً رأسه يتنفس بغضب... سيبقى الوحش الذي ضرب يوري وحاول قتلها في سكرته بنضر يوري وبنضر نفسه.!
كل هاذا الأم الذي زار قلبه.... جعلة يفكر بأنه لم يكن عليه فتح قلبه ليوري... لم يكن عليه تامينها علا افضل جزءً في جسده
ليت لو انه بقي علا شخصيته الباردة حيث كان لا احد يستطيع المساس به ولا حتى اقرب الناس اليه..لاكن رغم هاذا.... في داخله كان يشكر يوري علا تلك الحلاوة الخاصه بلحب التي اهدته اياها...
بخطى غاضبه توجه الى خزانه الشراب التي تغريه ليقوم بتحطيمها بقوة.... فتناثر الشراب المعتق في ارجاء المكان المضلم ليشكل بقعة عكست الضوء المتسلل من النافذة عليه..
هوا لن يشرب بعدما حدث..
لن يؤذي يوري حتى لو اذتة الاخرى..لن يكون خطراً عليها بل سيكون حمايتها واجباً عليه.
رمى بثقل جسدة بعدما تعب من التحطيم علا الاريكة الموجودة في المكتب..
ليت لو انه لم يطلب يوري..
ليت لو انه بعث الامان قلبها رويداً رويداً قبل ام يفعل ذالك.!!او بلأحرى ليت لو ان يوري لم ترفضه لبات الان في نعيم مع يوري....
في الاعلى حيث يوري التي لازالت مستلقيه بقله حيلة مكانها... والأم والندم تناوبا علا اكل قلبها ببطئ
هي نفسها لاتعرف لما رفضت جونغكوك بعدما اعترفا بحبهما..
كان كل شيء سيكون مثاليا بعدها...
وربما يعيشا فكرة زواجهما المهمل...
أنت تقرأ
غلُِطُتڪ جٍعٍلُِت من قٌلُِبَي عٍآشُقٌآ ...𝒋𝒌 ⅌
Randomحـيـث تـذهـب يـوري لـلـبـحٕث عـن عـمـل يـعـيـنٕهـا فـي حـيـاتـهـا تـدهش بـقـبـولـهـا بـلـعـمـل بـمـنـصـب سـكـرتـيـرة الـمـديـر جــيـون جُـونــغـكـوك مــن هـنـا لـتـبـدء مـشـاكـل حـيـاتـهـا بـضـهـور اسـتـعـتـاد عـلـيـه ام سـ تـيـأس مـنـه 𝒋𝒌 ⅌