انقاذ حياة(2) Part 28

11 5 2
                                    


تقدمت اصعد البايات الصغيرة او بسبب حجمي الكبير اصبحت صغيرة مقارنة بي ، وكل ما يشغل تفكيري هي الأحداث التي أصبحت تحدث لي ولمن حولي هذه الفترة ، منذ أن أتت لينا واختها أصبح الجميع يحدث لهم اشياء غريب واولهم

الوقوع في الحب

أنا لا تتعارض مع فكرة الوقوع في الحب وانا اصلا واقع في الحب ولكن الأمر فقط أننا وقعنا في حب الأشخاص الخطأ مثل أشخاص كثيرون والأمور الغريبة

أنا أولهم و لينا ، حبنا كان خطأ في خطأ ... ونحن الآن حائرين كيف يجب علينا أن نتزوج ونحن نحب بعضنا البعض ولكن ... هناك الرون ونحن محال أن نكسر بقانونهم لهذا نحن نحاول أن نجد حل أوسط للأمر منذ أن أتت ايما إلى هنا

وثانين ، استجابة كونك و كيرا ، منذ ان بدأت بتربية الاطفال وهم لم يستجيبو إلى اي احد اخر غيري ولكن عندما أتت لينا لا اعلم كيف ولكنهم أصبحوا عندما نأتي سوياً يذهبون إلى حظنها أولاً وبعدها أنا ، لا اعلم كيف كسبت احتسانهم

ثالثاً ،انا أصبحت لا اعلم الكثير من الأشياء ولكن هذه الفترة بدأت أشعر بالخطر المحدق من كل مكان أذهب إليه ، أشعر أني سوف افقد اعز شخص لدي ، واتمنى أن شعوري هذه المرة يخطأ

رابعاً ، بدأ الجميع بالوقوع بالحب وخروج ثنائيات جديدة كل يوم وشخصيات جديدة لدرجة اني لم استطيع حفظهم كلهم

خامسً ، ضهور ايما ...

أنا إلى الآن لم اعرف صلة الرباطة بينها وبين لينا ، أنا أعلم أنهم اخوات ولكن كل المصادر التي كانت موثوقة كانت تقول انهم غير متفاهمين ابدا ودائما ما يتشاجرون على اتفه الأسباب ، فأذن لما انت تحذرنا ؟

خرجت من أفكاري على صوت مساعدي وهو يركض خلفي ، توقفت انتظره يتكلم ما يريد ، ولم تكن سوى ثواني ليستجمع انفاسة المقطوعة بسبب ركضه خلفي :

" زعيم ... هناك بعض الأعمال التي يجب عليك أن تطلعها "

هكذا فقط دخلنا بأمور العمل أدرت ضهري إليه ثم قلت بملل وهدوء :

" لاحقا "

وهكذا فقط تركتهم ودخلت إلى الداخل والم اهتم بشكل المكان لاني قد دخلت إليه كثيرا من قبل

دخلت واستقبلني عشر خادمات وعشر خدم وهم ينحنوي الي وهم يقولون كلمة واحدة بنفس الوقت :

" اهلا بك زعيم "

تجاهلتهم ودخلت إلى الداخل بينما انظر الى الانحاء انتظر وصول ايما ...

اجل نحن الآن في المكان الذي سوف نعقد فيه صفقة عمل فقط ...

جلست على الكرسي بينما انتظرت فقط دقيقتين ثم أتت من جانبي بفستانها الاحمر الطويل وكعبها الاسود الذي يصب إلى ركبتها مع سترة سوداء عبارة عن فرو اسود ، لا اعلم لما ما زالت ترتديه ونحن الآن في المنزل ، اعتقد انها تخفي شيء خلفه

العشيقة القاتلة ||The deadly mistressحيث تعيش القصص. اكتشف الآن