اكيرا بالم : سقراط م ما ماذا يحدث أن الالم يشتد سقراط ارجوك انقذنى
سقراط بقلة حيلة : لا اعرف ماذا افعل اكيرا انا ضعيف فى هذا العالم لا أستطيع مساعدتك اسف ابنتى
اكيرا بالم : ارجووووووك سقراط ارجوك أن المشرحة منفصلة عن المستشفى وبعيدة عنها ماذا افعل الان الالم يزداد أبى امى أحد يساعدنى اااااااه
سقراط بحزن: سأحاول أن أجلب أحد لكى ينقذك اهدءى ساعود
ترك سقراط اكيرا وسط أطياف جثث الموتى كانت تتالم بشدة لدرجة أنها صرخت بشدة ولكن صراخها كان ضعيف فلم تكن تستطيع حتى الصراخ
بينما سقراط يحاول التواصل مع أحد من البشر ولكن دون جدوى مرت ساعات حتى حل الصباح وقد قلبت المستشفى رأسا على عقب لأنهم لم يجدوا اكيرا جين غاضب للغاية وباقى الاعضاء يحاولون تهدءته
جين بغضب وصراخ: الم تستطيعوا أن تولوا أحد برفقتها ايها المعاتيه اقسم أن لم اجدها الان ساقفل هذه المستشفى وساشرد جميع من بها ساتاكد بنفسى انكم تعيشون أسواء كوابيسكم
تاى : اهدا جين سنجدها لا تقلق هيونغ
جين بغضب وحدة: كيف ها أرى السرير ملىء بالدماء والجبيرة التى كانت ملتصقة بها مخلوعة يارجل ان الغرفة مقلوبة راسا على عقب وتقول لى اهددددددددا
جونكوك بخوف : اهدا جين ما بك لم اعهدك بهذه الشراسة جين سنجدها اعدك بذلك
بينما ألجميع يبحث عن اكيرا منذ طلوع الفجر كانت تلك المسكينة تحاول الصراخ لكن لم تستطع سوى اصدار بعض الأنين المتقطع هى تشعر بتمزق شديد فى أنحاء جسدها والدماء تتسرب من جسدها اثرر خياطة معدتها
اكيرا بالم : ارجوك سقراط امسك يدى على الأقل لا تتركنى معهم ارجوك عانقنى لكى اموت بسلام
سقراط ببكاء: اسف طفلتى اسف بشدة لم استطع انقاذك اين انت يا جلجماش طفلتك تموت يا جلجماش
اكيرا بضعف: اتعرف سقراط على الأقل انت كنت معى كنت سندا لى ومصدر سعادة لى كنت صديقى وأبى الحقيقى كنت الجانب اللطيف فى حياتى الباءسة شكرا لك سقراط شكرا لك عم مصلحى
سقراط وقد زادت وتيرة بكاءه : لا اكيرا انتى ستكونى بخير اكيرا استيقظى اكيرا اكيرااااا طفلتى ارجوكى لا تتركينى ارجوكى اكيرا