الفصل السابع عشر
#جنى القدر
عدو متخفى"لتبتلع ماء جوفها بينما تردف
"لا اعقل كده ياحج جين مش هنبتديها كده اعاااااااااااااااااااااااااأ انت بتخلع القميص لى وربنا ماهتطولنى حتى لو موت نفسى ابعد عناااااى"
نزع جين قميصه ليضحى عاريا من فوق اقترب منها لتركض اكيرا فوق السرير بفستانها انزعج من فعلتها ليردف
"انا ساخذ حقى يعنى ساخذ حقى تعالى الى هنا "
قفز على السرير لتنزل اكيرا بينما تصرخ طالبة النجدة لتهرع بسرعة إلى الحمام اغلقته قبل أن يلحقها جين الذى بدء بطرق الباب بعنف
"افتحى ذلك الباب اللعين اكيرا افتحيه الان والا ساكسره عليكى "
كانت فى الحمام مفزوعة لا تعلم كيف ستتخلص منه الان
"اعمل اى دلوقتى هو ده الملاك البريء اعاااا هيكسر الباب وقادر ويعملها طب اعمل يماما الحقينى هو حل واحد ومفيش غيره وياقاتل يامقتول انهاردة "
بحثت عن شىء ثقيل لتجد سماعة الدوش كانت ستمسكها لكن فزعت عندما كسر الباب لتجد جين وهو عارى الصدر شعره مبعثر يلتقط أنفاسه بصخب لتمسك سماعة الدوش بارتجاف بينما تردف
"جين كن عاقلا انت لست سايكو شرير أتريد قتلى اجلس وسنتفاهم لكن تلك الفكرة أخرجها من راسك رجاء لاننى لن افعلها الا على جثت.."
بينما تمسك اكيرا سماعة الدوش وتحركها بطريقة عشوائية ابتسم جين بخبث ليمسك يدها الممسكة بسماعة الدوش اخذها ليرميها
بعيدا بينما يردف بابتسامة خبيثة"
سنتفاهم بالفعل تعالى لكى نتفاهم حبيبتى "تجمدت اكيرا اثر. امساكه لخصرها بيده اليمنى امسك رأسها ينزع منه الحلى وبيده اليسرى امسك خصرها لينسدل شعر اكيرا بالكامل مغطى نصف وجهها صفن جين فى وجهها وملامحه لفترة طويله اقترب كى يلثم ثغرها توقف عندما وضعت اكيرا يدها كحاجز بينهم ابتسم لفعلتها تلك ثم أمسك يديها الاثنان بيد واحدة وراء ظهرها ثم قبل وجنتيها برقة
اقترب ليحملها وهو يخرج بها تجاه السرير
"كن حنونا رجاء فهذه مرتى الأولى"
ابتسم لها بينما يتوجه ناحية السرير
"سأكون لطيفا لابعد حد لا تقلقى سكرتى"
بادلته الابتسامة لتشهق عندما جثى على السرير بها
"لا تخافى فقد اجثو تجاه السرير حبيبتى "