الساعة ال 2:05 يوم الاثنين الموافق 27/11
عادت الهلاوس و الهواجس و الأوهام تطاردني ،
أُؤْرِقتُ فلم يعد النوم يزورني ،
الخوف يختبئ خلف قناع ثقتي ولا مبالاتي ،
أوليس هنالك ضمة تنسيني نبضات ألمي ؟أفلا يحزن الحزن حين يراني أبكي ؟
أوليس الصمت ترجمة لطول الحديث عند غيري ؟
أكان الأمل فقط سرابا أغتال من قبل يأسي ؟
أهناك في هذا العالم البائس ..
أحدهم يفهم عبث كلماتي ؟