(17)

459 26 4
                                    

قرأة ممتعة 🦋✨
.

.

فتحت عينها بهدؤ وترمش عينها لتعداد على ضوء الشمس الذي يلفح وجهها عقدت حاجبيها بأستغراب عندما لم تجده بجوارها أغلقت عينها بتهدؤ وقد بدأت تتذكر ما حصل أمس أبتسمت بخجل
رفعت جسدها العاري عن السرير وتوجهت نحو الاستحمام
بعد نصف ساعة وقد انتهت من أستحمامها وأرتدت أحد قمصانها لأنها لا تملك أي ثياب تخصها هنا
أخذت خطواتها نحو الأسفل وعينها تبحث عنه عقدت حاجبيها عندما رأت أحد الخادمات التي تضع الطعام على تلك الطاولة الكبيرة
صباح الخير سيدتي
أبتسمت للخادمة وقد أجابتها
صباح الخير أين السيد جيون
أنحنت الخادمة بأحترام لها
أنه بالسطبل برفقة الصغيرة سيدتي

أخذت خطواتها نحو الإسطبل واقدامها العارية تلامس ذالك العشب الأخضر تنفست براحة وتشعر ببرودة تلك الأرضية
دخلت الإسطبل بهدؤ وها هي تبتسم بحب على ذالك المنظر الجميل
كان ذالك الجيون عاري الصدر ويمسك بيده خرطوم المياه ويغسل جسد ذالك الخيل الأسود وأبنتها تجلس على ذالك القش وتراقب الخيل بفرح
صباح الخير صغيرتي
نطق بصوته الخشن وعينه ترسل لها الحب و العشق
حمحمت ببرود مزيف ونطقت
صباح الخير سيد جيون
عقد الأخر حاجبيه بخبث وأقترب نحو جسدها وهسهس أمام مسامعها بصوت منخفض
سيد جيون أذاً هم
نظرت له بطرف عينها وأكمل الأخر
هل نسيتي ماذا كنتي تخبريني أمس
جون أسرع ارجو*
وضعت يدها بصدمة على فمه ونطق بخجل
فهمت أصمت فقط
قبل يدها التي تغطي كرزتيه
هيا يجب أن نأكل
حمل تلك الطفلة لاحضانه وبيده الأخرى أمسك يد حبيبته التي ترمش بخجل وتعلن نفسها داخلياً
منذ متى هي تخجل هي ليس من ذالك النوع الخجول ولكن لا تعلم ما يصيبها أمام ذالك الجيون

يجلسون حول مائدة الطعام ويأكلون بصمت
كانت تلك الطفلة تاكل وهي بين أحضانه و والدتها تجلس بجانبهم
قاطع هدؤهم قولها
لدي مهمة اليوم وسأدع ماري هنا
عقد الأخر حاجبيه بعدم أعجاب وتوقف عن إطعام الصغيرة
ألحقي بي
ذهب إلى مكتبه بغضب شديد ولأخرى تنظر لجسده الذي يبتعد عنها
هيا صغيرتي أكملي الطعام واذهبي لغرفتك
أؤمات الصغرى أما الكبرى أخذت خطواتها نحو مكتبه

يقف خلف مكتبه بغضب شديد وينتظر قدومها
أذن لها بالدخول عندما سمع طرقاتها الرقيقة
وقفت أمام مكتبه بهدؤ ولكن عينها أنحرفت على صدره المعضل و عضلات بطنه المعضلة وقد عادت ذاكرتها إلى ليلة أمس عندما كان يدفع داخلها ويتأهوه برجولة
هل أمرأتي تفكر بشيء
نطق بخبث ولن تغفل عليه نظراتها لجسده
صفعت نفسها داخلياً ونفت له
لا شردت قليلاً
أؤما لها بعدم تصديق
ولأن يجب أن نتحدث
نظرت له الأخرى بأستغراب وأكمل الأخر
يجب أن تتوقفي عن تلك مهمات الإجرام
أبتسمت الأخرى بسخرية
هل تمزح أنت لا يحق لك منعي من عملي ذالك
تنفس الأخر بعمق قبل أن يتقدم نحوها وأمسك ذراعيها بحنان
صغيرتي ذالك لا يناسبك
أبعدت يده بغضب تكره من يتحكم بها
لا تتدخل بعملي
يحاول قدر الإمكان بأن يتحكم بغضبه
أنا أريد حماية عائلتي الصغيره لا أريدك بأن تتأذي من جديد
أستدارت بغضب شديد لا تحتمل الوقوف أمامه أكثر
ولكن لأخر له رأي أخر أمسك يدها وجرها لصدره العاري
لا ترحلي وأنتي غاضبة مني صغيرتي
رفعت نظرها له بتخدر ورأحته تهلك قلبها شهقت بتخدر عندما ألصقها برجولته المتضخمة
ماذا تفعل
ألصق انفه بخاصتها وعينه تلمع برغبة وتخدر
أنا أحبك صغيرتي
أزدادت نبضاتها بعد أعترافه ذالك
ما رأيك بجولة صباحية
نفت له بتخدر
أبتعد عني
تحولت ملامحه إلى الغضب فلقد حذرها بكثرة بأن لا تبعده عن ذاتها ولكن هي تتقصد ذالك
شهقت بصدمة عندما حملها بسرعة وجعلها تجلس على مكتبه وجسده أصبح بين فخذيها
أخبرتك بأنني لن أبتعد بعد الأن
ألصق كرزتيه بخاصتها وبدأ يمتصها بهمجية وكأنه ثور هائج
أصبحت كلا يديه على خصرها العاري أسفل قميصها
والذي يعود لذالك الجيون
ماذا تفعل
نطقت بأرهاق وتشعر بيده التي تبعد لباسها الداخلي
أمسك اردافها ليجعلها تحاوط خصره المعضل
أنسدحي
نطق بصوت منخفض حاد وجعلها تستلقي على ذالك الكتب
شرع بإخراج رجولته وقد انتهى به المطاف يضاجعها على مكتبه
يدفع داخلها بتعرق ويلهث وصوتها الانوثي يزيده رغبة بها
تحمليني صغيرتي
ألصق كرزتيه بخاصتها وبدأ يمتصها بجنون وقطرات عرقه تزين فكه الحاد تنهد
قاطع جوهم الحار صوت طرقات خفيفة
أبتعد جيون
أمسك عنقها وقربها له أكثر ونفى لها
أصمتي الباب مقفل
بدأء بالاسراع حتى توقف يلهث وبدأ يشعر بالخمول
ولأخرى تتنفس بسرعة وكأنها بسباق
لما قذفت داخلي
همس قرب مسامعها بهمس
دعينا نصنع شقيق للصغيرة
أنصدمت منه بالفعل هل هو جدي بذالك
بعد لحظات
فتح باب مكتبه لتلك الطفلة التي نظرت له بهدؤ ونطقت بطفولة
لقد أنتظرتكم طويلاً
أبتسم ذالك الجيون لها وكم بدت لطيفة
أسف صغيرتي لكن كنا نصنع شقيق لكي
أستدار لتلك التي بدأت تشهق بصدمة كبيرة أما الطفلة صرخت بحماس
حقا يااا مرحة
هرولت نحو والدتها بحماس أما الأخرى تقتل ذالك الجيون

في المساء
تقف تلك السيارة السوداء أمام بوابة القصر
خرج ذالك الكيم بغضب شديد وتوجه إلى داخل القصر
توقف في تلك الصالة الواسعة عندما رأى جسد ذالك الجيون الذي يجلس على الأريكة وبين أحضانه الصغيرة
جيون
رفع مسدسه نحوه ونطق بغضب
لن أسمح لك بالتلاعب بشقيقاتي
نظرت له ڨيل بصدمة ونطقت
تاي ما بك
وقبل أن تتقدم له أمسك ذالك الجيون يدها وجعلها تقف خلف جسده الضخم ونطق بصوت حاد
أنزل سلاحك تايهونغ قد تتأذى أبنتي أو أمراتي
.

.

.

رأيكم برواية و لبارت و لا تنسو النجمة و المتابعة و التعليقات المحفزة للأستمرار ✨

آلَمَقِنِعٌةّحيث تعيش القصص. اكتشف الآن