Bart (30)

522 28 8
                                    

قراءة ممتعة ¶¶
تجاهلوا الخطأ الإملائية

هرول بذلك الممر الهادئ بلهفة فقط يريد الوصول لزوجته التي أستيقظت أخيراً من غيبوبتها التي دامت لسنتين متتالية
فتح ذالك الباب الخشبي وأستقبله جسد زوجته التي كانت تقف قرب النافذة
جيون
نطقت بفرح وها هي تدعوه لاحظانها
تعال ألي
حظن جسدها بقوة وأخيراً رأها أمامه وتبتسم له دمعت عينه بفرح وتنفس بعمق
أشتقت لكِ أقسم بذالك
أبتسمت بحب وهي لا تقل عنه شيء
وأنا كذالك جون
أبتعد عنها قليلاً وأنفه ملتصق بخاصتها
كم أنتي لئيمة أهكذا تركتني لوحدي هم
أغلقت عينها بسترخاء من قربه ورأحة عطره تغزو أنفها
لن أكرر ذالك أعدك
ألتهم كرزتيها بلطف خائف من أيذائها
رغم بأنه راغب بها ومنذ زمن
أحبك لحد الموت يا ماستي
أحمرت وجنتيها بخجل
وأنا أحبك جيون جنغكوك

في المساء

يقف ذالك الجيون بغرفة الجلوس ويساعد زوجته بالجلوس على تلك الأريكة
بهدؤ صغيرتي
نطق بقلق بالغ على معشوقته
تقدمت تلك الطفلة الصغيرة نحو والدتها بفرح ولا تصدق بأن والدتها عادت لها أخيراً
أمي لن تنامي من جديد صحيح
أؤمات لها والدتها بحب
أجل صغيرتي
جلس تايهيونغ بجانب شقيقته وفرح بعودتها بعدما فقد الأمل بذالك
أين جمين
أستدارت للخلف فور سماعها صوت صديق طفولتها
هنا صغيرتي
حظنها بقوة ولكن كالعادة ذالك الجيون يقف لهم كملك الموت
هيا يجب ان ترتاح
حمل جسد زوجته بلطف وتوجه بها نحو غرفتهم بالأعلى
هل كان يجب عليك حظنها أنظر بدأ هوسه
يتجدد
قهقه جمين بعدم تصديق
هل سيحرمني من صديقتي
نظر له تاي بسخرية
بالطبع سيد بارك
جلس كلاهما على تلك الأريكة وينظرون لبعضهم البعض

تجلس بين أحضانه كطفلة رضيعة وزوجها يداعب أناملها بحب شديد
قبلني جيون
نظر لها بتخدر وانفاسه تلفح وجهها القرب خاصته
ما زلتي تعبة أن قبلتك ربما يحصل شيء غير قادرين على أيقافه
أبتسمت بخبث وبدأت تلعب بأوثاره وتستغل خوفه من أيذائها
ولكن جون أنوثتي تألمني
عصر خصرها بلطف شديد وعينه محمرة برغبة
توقفي عن ذالك ڨيل
عبست كرزتيها بحزن مزيف
هل ستترك أمرأتك بحاجتك عيب عليك
أغلق لأخر عينه يحاول التحكم بنفسه ولكن هي مصرة على ذالك
كما تريد سيد جيون أن لم تخلصني سأستعين بأناملي
أبتسم بدأخله ولكن يمثل البرود
لن تتمكني من ذالك
يحرضها على فعلها كم هو رجل خبيث
حسناً كما تريد
وقفت على قدمها بأثارة وها هي تخلع ملابسها قطعة ورأ الأخرى وتبتسم لزوجها بأنوثة طاغية
سأقدم لك أجمل عرض على الإطلاق

أخذت خطواتها نحو سريرها وجسدها العاري يتمايل أمام عينه التي تحرق كل. تفصيل بها
وكم يود تعنيف ذالك الجسد الرشيق
أما الأخرى
أستلقت على ذالك السرير الضخم وفرقت بين
فخذيها دون خجل أو مراعة لذالك الرجل الذي يحترق رغبة بها
هناك فيضان بين ساقك ِ وأنوثتك غارقة
بالحاجة
أغلقت عينها بحرج وللعنة هذا محرج وبالفعل هناك فيضان
تأهوت بأحتياج عندما بدأت تداعب نفسها أمام زوجها الذي ينظر لانوثتها بأحتياج
وصغيره محمر بشدة
وقف بعدم صبر وها هو يتقدم نحوها كثور هائج ونطق بصوت عميق
لعنة عليكِ صغيرتي
تأهوت وهي تشعر بكزتيه التي غرقت بين فخذيها معلناً على ليلة طويلة يملأها الحب وممارسة الحب
بعد سبع أشهر
فرنسا

تقف أمام تلك العربة وتضع بعض الأشياء التي تحتاجها بالمنزل وكانت بطنها منتفخة وترتدي معطف قطني طويل
نظرت حولها بملل وللعنة زوجها ذهب ليجلب الحليب المعلب وتأخر كثيراً
أخذت خطواتها نحوه وهرموناتها لا تساعد بتاتاً فهي تغضب بكل بساطة
فتحت عينها بصدمة وهي ترى تلك الشابة التي تتحرش بزوجها وتحاول الالتصاق به
تقدمت نحوهم وها هي تشد خصلاتها بغيرة
شعري أتركِ شعري يالهي هذا مألم
تصرخ الفتاة وتلك الحامل تشد خصلاتها بكل قوتها وزوجها يقهقه بصوت منخفض
ولكن تحولت ملامحه للخوف عندما رأى تلك الشابة تكاد تظرب زوجته ولقد وضع ذراعه على بطنها المنتفخة خوفاً عليها وعلى طفله الذي لم يولد بعد
أبتعدي عنها وللعنة
صرخ بقوة لتلك الشابة التي أصبحت بلا واجهة بسبب زوجة جيون
أبعد تلك البالون عني أولاً
نظر لزوجته بتوتر هذا ما كان ينقص أما زوجته نظرت له بغضب وعدم تصديق
هل ما سمعته صحيح هل أنا بالون
أؤما لها زوجها دون وعي ولأخرى بدأت بالصراخ وخوف من تلك التي رفست وجهها الجميل
أهربي يا حمقاء
صرخ لتلك الشابة لكي لا ترتكب زوجته جريمة اليوم

يقود سيارته السوداء وينظر إلى زوجته كل حين ولأخر ويشعر بالتوتر من هدؤها
وضع يده على فخذها
هل أنتي بخير
نظرت له بغضب وصرخت بوجهه
لا
أبتسم لشكلها ألطيف
لما
نظرت للجهة المعاكسة له وهي غاضبة
وصل كلاهما إلى منزل الغابة الخاص بهم فقط هو و زوجته و أبنتهم بعيداً عن أعمال الإجرام

يقف أمام باب غرفتهم ويطرق الباب على زوجته الغاضبة التي فور وصولهم هرولت لغرفتهم
صغيرتي أفتحي لي
لا جواب
وللعنة أنا ما ذنبي هي من ألتصقت بي
فتح الباب بقوة وصرخت به بعدما رمت تلك المخدة وأحد الأغطية
نم بالخارج
نظر لها بصدمة
هل تمزحي
نفت له
لا وبالغد ستطلقني
أؤما لها بعدم أهتمام هذه هي عادتها ومتأكد بأنها ستدعوه لمصاجعتها بالغد
حسناً كما تريدين ولكن دعيني أنام بجانبك الليلة
نفت له بعناد
لا
أبتسم بخبث وها هو يحملها بخفة و يتوجه
بها نحو سريرهم
أعلم كيف أجعلك تصالحيني صغيرتي
أحمرت وجنتيها بخجل وللعنة لهذه الدرجة هي مكشوفة له
أحبك ِيا أمرأتي
قبلت كرزتيه بلطف شديد
وأنا أحبك جيون جنغكوك
.

.

.

النهاية

قايز بدي وحدة تصمملي فديوهات لرواياتي
يلي تقدر تتواصل معي أنسا

رأيكم برواية و لبارت و لا تنسو النجمة و المتابعة

حالياً رح أوقف كتابة بعد العيد أكمل رواياتي الباقية
وشكراً للقارئات يلي يشجعني أحبكم ✨✨

🎉 لقد انتهيت من قراءة آلَمَقِنِعٌةّ 🎉
آلَمَقِنِعٌةّحيث تعيش القصص. اكتشف الآن