»مكتمله«
كل شئ في حَياتي باللون الأسودْ ، حتى ملابسي جميعها سُوداء و تَمنيت أن كان شَعري هو الأخر خصلاته سوداء اللون .
رواية مثليه.
جونغكوك توب.
حمل رجال .
فرق عمر.
نهاية سعيدة.
محتوى خاص للبالغين.
لا أحلل اقتباس أو سرقه أفكاري.
جميع الحقوق محفوظه ل...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
☬☬☬
كنت خجولاً للغايه وأنا شبه عارياً أمام جونغكوك و ليس هذا فقط بل كان من الواضح أنني اعرض جسدي له .
ليس شعوراً بعدم الراحة ولكنه فقط خجل.
لم أستطيع أن اتواصل معه بالاعين بعد ذلك و اشاحت بوجهي بعيداً عندما شَعرت بالحرارة الآن تتجمع في وجهي .
سحبت شفتاي سريعاً بين أسناني و شابكت أصابعي معاً بتوتر كبير عندما شَعرت به يقترب مني بتلك الخطوات البطيئه والتي كان آثارها هالك على قلبي .
" أنت جميل للغايه تايهيونغ "
صوته اقشعر له بدني و نبضات قلبي و أردت أن أرفع نظري إليه ولكن أصابعه التي كانت تسبق لساني وضعت أسفل ذقني و أجبرتني على رؤية عيناه الآن .
" لماذا تخشي النظر لي ؟ دعني أتأمل هذا اللون على جسدك "
حديثه جعلني أشعر بالخجل سريعاً ولكنه دفعني برقه على السرير حيث أصبحت مستلقي على ظهري و اعتلاني سريعاً و لكن عيناه كانت تتأمل كل بقعه من جسدي وكأنها لوحه فريده من نوعها .
شَعرت أن الجو أصبح حاراً في تلك اللحظه ، بلعت ماء أنفي بصعوبه و انا أشعر الآن بأنفاسه الساخنه تقارب من وجهي .
كنت مستعداً للغايه ، فرقت شفتاي منتظر قبلته وهو لم يبخل أن يعطني تلك القبله .
وضع شفتاه الطريه على شفتاي و أغمضت عيناي و بدأت في تحريكها ببطئ شديد ثم رفعت يدي حول عنقه اتمسك بيه أثناء القبله الناعمه بيننا ، أغمضت عيني و شعرت بكف يده الآن يسير على جسدي ببطئ .
أردت أن التاؤه أو التذمر فقط ذلك شعور غريب على جسدي الذى كان خاضع للغايه له .
ربما جونغكوك أمتصني قبلاً و انا فعلت ذلك ولكن الآن أشعر أن هذا الأمر مختلف للغايه.
كان يقبلني و يلعق شفتاي وأنا أفعل المثل فقط اتحرك عكس ما يُحرك رأسه ، أردت المزيد و دفعت لساني إلى فمه ولكنه لم يمانع في امتصاص لساني الآن .
