I loved you twice

بارت 11

جنغكوك بهدوء " تاهيونغ "

لينضر له تاهيونغ ليمسح دموعه ويقف محتضنه. تحت تجمد جنغكوك الذي لم يعجبه الامر

تاهيونغ بشهقات  " توقعت انك لم تعد. انا اشتقت لك لقد الموني عند غيابك جعلوني اتالم. "

ارد جنغكوك قتله وقول. انا لست جنغكوك الوهمي ايها المغفل المريض. لكنه تمالك اعصابه ليبعده عنه

جنغكوك " حسناً انا هنى الان لا تخف "

ليمسح دموعه ويهز رئسه بنعم تحت ابتسامته

تاهيونغ " الن تتركني مرا اخرى صحيح "

جنغكوك بهدوء " اجلل لن اتركك "

تاهيونغ " انت تكذب تقول هاذا دائماً "

جنغكوك بتنهد " انا اوعدك الان "

ليستدير تاهيونغ بحزن

تاهيونغ " وما زلت تكذب "

جنغكوك بحده " اللعنه ماذا اقول اذاً "

لينضر له تاهيونغ بصدمه ليبدء بل بكاء. لينضر له جنغكوك باستغراب يحاول اقافه عن البكاء من دون لمسه هوه يكره الملامسات والاختلاط كثيراً

جنغكوك بحده " اللعنه اصمت لماذا تبكي "

تاهيونغ " انت غاضب مني جون "

جنغكوك بيئس " وهل هاذا يئدي الى البكاء "

تاهيونغ " انت لم تغضب مني أبداً "

ليفهم جنغكوك ان جون لم يكن يغضب من تاهيونغ

جنغكوك بهدوء " حسناً اصمت لم اقصد "

ليبتسم له تاهيونغ ويحتضنه. اراد تقبيله الى انه لم يصل لخد جنغكوك لينضر له تاهيونغ باستغراب

جنغكوك " ماذا تفعل "

تاهيونغ بعبس " جون لماذا انت طويل جداً اليوم "

اردف تاهيونغ بسبب طول جنغكوك الفضيع اذ ان تاهيونغ يصل لبدايت رقبته فقط ليبتسم جنغكوك

جنغكوك ببتسامه " لا تقل لي كنت تتوهمني قزمً مثلك هاذا مشمئز ومضحك اللعنه لعقلك الوهمي "

تاهيونغ بعدم فهم " ماذا تقصد بهاذا "

جنغكوك بهدوء " وماذا تريد بطولي "

تاهيونغ " اريد تقبيلك. هل انحنيت لي "

جنغكوك بحده " باحلامك لن افعل "

تاهيونغ ببتسامه " انتضر ساتصرف "

جنغكوك بهدوء " ماذا ستفعل "

ليمسك تاهيونغ باكتاف جنغكوك. ووضع مقدمت قدمه على قدم جنغكوك ليقف على اطراف اصابعه رافع نفسه. ليقبل جنغكوك بوجنته. ليصدم جنغكوك

جنغكوك بحده " الم اقل لك لا تفعل هاذا "

لينضر جنغكوك لتاهيونغ الذي اثبت رئسه امامه وهوه ما زال صاعد على قدمي جنغكوك