السيد جيون " الطبيب مينقو "
لينضر جنغكوك لوالده بحده
جنغكوك " ابي هو لن يشفى بل كامل "
السيد جيون " بل شفا ونحن سنهتم بل باقي شكراً لك انا اتفهم انكه عانيت معه كثيراً من اجلي انا فخوراً بك والان ساهتم انا والسيد مينقو به "
جنغكوك مع نفسه " ماذا جرا معي لماذا لن يعجبني باني تخلص منه كنت انتضر سماع هاذا الحديث لكني لا اشعر اني بخير هل عندما اذهب سيكون بخير كيف سيتحمل سماع اني تركته هوه يحب جون لن يكون بخير من دونه، مابي افكر كثيراً لن اهتم أبداً به لاعيش حياتي الان كما كنت"
جنغكوك بهدوء " حسناً، ولاكن ماذا ستخبره "
السيد جيون " ساخبره بانك قد سافرت من اجل عمل طارء وستعود بعد فتره، وعندما ينساك سنخبره بل حقيقه وانت لست جون وسيتفهم ذالك ولن يهتم"
جنغكوك ببتسامه " لن يتفهم ذالك أبداً انا اعرفه "
السيد جيون " سيتفهم "
جنغكوك بهدوء " حسناً، اذاً وداعاً "
استقام جنغكوك واراد الخروج
السيد جيون " جنغكوك شكراً لك "
ليبتسم له جنغكوك ويخرج من مكتب والده
ليكمل مشيه ناوي الخروج ليقف امام مكتب مينقوجنغكوك مع نفسه " هل ادخل واقوم بتوديعه ام اني ساكسر له قلبه انا حقاً قلقن عليه هل سيكون بخير "
جنغكوك كان يفكر كثيراً بتاهيونغ وهل تاهيونغ سيكون بخير من دون جون او صدمته عندما يعلم بان جون قد تركه مرا اخره، وعندما يستوعب يطرد الافكر عن رئسه، وهاذا مافعله قرر عدم التفكير به وهوه شيئ لا يخصه ليكمل طريقه ويخرج من المستشفى باكملها تارك خلفه تاهيونغ
عند اليونمين
كان جيمين ممسك بمضرب البيسبول وواقف خلف الباب الرئيسي للمنزل خطته كما يلي عند دخو يونغي سياتي جيمين من خلفه ويضربه بقوه على رئسه حتى تادي الضربه الى اغمائه ليستطيع اخذ المفاتيح والهرب منه
جيمين باستعداد " سافعلها سترا سيد مين "
ليصمت جيمين لسماعه لصوت المفتاح وهوه يفتح
ليدخل يونغي وعندما اغلق الباب وتقدم للدخول
سمع صوت صراخ من خلفه ليلتفت بسرعه ورئى
جيمين يصقط ليسرع لانقاذه ولاكن وللاسف ليسقط جيمين بقوه على الارض لعدم امساك يونغي لهيونغي " هل انت بخير "
ليبدء جيمين بل بكاء بسبب خطته التي فشلت
لاكن يونغي ضن انه قد تاذا ليساعده على النهواض وياخذه الى الاريكه ليجلس ويحضر له الماءيونغي بخوف " هل تتالم "
تحدث تحت تجاهل جيمين له وهوه يبحث بعيناه
ما الشيئ الغبي الذي تعثر به وافسد خطته ليجده حذائه هوه لم يراه غضب جيمين واستقام للذهاب الى حذائه ليمسكه وياخذه معه الى البلكونه ليرميه بعيداً تحت انضار يونغي الذي ربط الامور وعرف خطت جيمين من وقفته خل الباب ومضرب البيسبول المرمي ليبتسم ليعود جيمين ويجلسيونغي ببتسامه " هل كنت ستضربني "
لينضر له جيمين بحزن
جيمين " اجل "
يونغي بضحك " هل تعثرت يالك من فاشل "
لينزل جيمين رئسه الى الاسفل
يونغي بضحك " انت مضحك حقاً وتقل رجل "
ليستقيم جيمين بغضب
جيمين بغضب " هاذا يكفي انت احضرتني هنى لكي تضحك علي وتقول باني ليس رجل ام لئنك تساعدني او لعجابك تباً لك "
ليتحدث جيمين ما بيفمه ويسير الى الغرفه ليدخل ويغلق الباب بقوه تحت صدمه يونغي
يونغي بصدمه " لما هو حساس هاكذا انا لم اقصد كنت فقط امزح، وايضاً انا لم اكذب، هل كنت قاسي معه اششش ماذا افعل لكي اتصرف كما يحب "
عند تاهيونغ
تاهيونغ بصدمه " ماذا "
السيد جيون " كما سمعت ذهب من اجل العمل وسيعود قريباً وانت ستذهب مع السيد مينقو ليهتم بك وانا عند فراغي سامر بك ووالديك ايضاً "
تحدث السيد جيون بعدما دخل الى مكتب مينقو ورئا تاهيونغ يجلس معه لانتضار جنغكوك وقد اخبره بانه جنغكوك سافر ولن يعود الى بعد فتره لينصدم تاهيونغ بشده
مينقو " لا تقلق تاهيونغ "
لينضر تاهيونغ الى الاسفل ويبدء في البكاء
تاهيونغ ببكاء " تركني مجدداً خائن "
تاهيونغ لن يتحدث او يكثر في الكلام من شده صدمته ولاكنه اكتفى في البكاء فقط
ليمر الوقت وتاهيونغ مازاله يبكي والان هوه
ببيت مينقو الذي جهز له غرفه يجلس على
السرير محتضناً ساقيه ويبكي بحرقه ماذا يفعل هل يلحق به ام ماذا اراده الخروج من المنزل والذهاب الى بيت جنغكوك ولاكن مينقو منعه لذالك
هوه حائر ماذا يفعل لا يستطيع العيش من دون جون* مكالمه *
جنغكوك بتعب " هل اخبرته "
جيون " اجل، مابه صوتك بني "
جنغكوك بتعب " انا بخير، ماذا قال "
جيون " لن يقل شيئ غير تركني مجدداً خائن
وفضل البكاء "* تم انتهاء المكالمه من طرف جنغكوك *
جنغكوك بتعب " انا لست خائن "
أنت تقرأ
I loved you twice
Fantasia" انا لست مريض " " انا خائف سيقتلونني " " انا احتاجك لا تتركني ارجوك "