بارت 26

51 2 0
                                    

جنغكوك بغضب " ايها الوغد ان تحركت ساقتلك "

لينصدم مينقو من وحشيت جنغكوك

جنغكوك " جيمين يونغي توليا امره "

ليمسك يونغي بمينقو جيداً اما جنغكوك ذهب للبحث عن تاهيونغ

جيمين بحزن " انا اسف سيدي هم اجبروني على التدخل معهم اعتذر مجدداً "

لينضر مينقو ويونغي له باستغراب

يونغي بغضب " جيمين ما بك، لماذا تعتذر له، نحن نقوم بعمليت خطف الان وانت تعتذر له "

ليتجاهل جيمين يونغي وينضر الى مينقو

جيمين بتوسل " ارجوك سامحني اتيت من اجل صديقي لا اكثر "

ليبتسم له مينقو

مينقو " لا باس "

لينضر يونغي لمينقو بتفاجئ

يونغي باستغراب " وما خطبكه انت لماذا لا تقاوم "

مينقو " ابتعد عني، ابتعد "

ليدفع يونغي بعيداً عنه تحت صدمته

مينقو " لا تقلق لن ترتكب جريمه لئني لن اقاوم
اتيتم لخطف تاهيونغ صحيح "

جيمين ببتسامه " صحيح "

ليستقيم يونغي ويضرب ماخرت رئس جيمين

جيمين " اخخخخ "

يونغي " لا تجب عليه ايها الاحمق "

جيمين " اسف "

مينقو " لن اوقفكم افعلو ما تريدونه وارحلو "

عند جنغكوك دخل غرفت نوم تاهيونغ لينضر له
وهوه نائم كل ملاك ليبتسم واقترب ليقبل جبينه
وعندما اراده رفع رئسه صرخه تاهيونغ

تاهيونغ بصراخ " ماذا تفعل هناااا.. "

ليضع جنغكوك يده على فم تاهيونغ الذي يتحرك
بعشوائيه ليخرج جنغكوك منديل من جيب بنطاله

جنغكوك بهدوء " انا اسف تاهيونغ "

ليبعد يده عن فه تاهيونغ

تاهيونغ بغضب " اسف، ساقتلك ايها المغ..... "

لن يكمل تاهيونغ كلامه بسبب المنديل الذي وضعه
جنغكوك على فمه ولحضات وها قد اغما على تاهيونغ بين يدين جنغكوك الذي قبل شفتيه برقه
وحمله ليخرج به للخارج ليجد مينقو يتحدث مع
يونغي وجيمين بابتسامه ليغضب ويقترب منهم

جنغكوك بغضب " لماذا تركته "

يونغي " هو شخص لطيف "

جنغكوك بصدمه " انت ايضاً يونغي، خذ ايها السارق الفاسق اتبعوني "

لكم جنغكوك بقدمه قضيب مينقو قبل الخروج من منزله تحت صدمت جيمين ويونغي الذين اتبعوه

مينقو بالم " اسخف عمليت اختطاف،  اخخخخ،  كيف ساحضا باطفال انا وجيهوب "

I loved you twice حيث تعيش القصص. اكتشف الآن