تاهيونغ " ابتعد "
جنغكوك بحده " ما بك "
تاهيونغ " ليس من شئنك "
ليجلس جنغكوك عل ركبه ليصبح بمستوى تاهيونغ ليقرب رئسه من رئس تاهيونغ
جنغكوك بحده " تاهيونغ ماذا بك "
ليشعر تاهيونغ برعشه من شدت صوت جنغكوك
ليستقيم تاهيونغ بجزئه العلوي وينضر لجنغكوكتاهيونغ بحزن " جون ماذا حدث لك انت تتصرف معي بغرابه كنت عندما احتاجك اجدك معي الان تغير كل شيئ انا حقاً لا اعرفك انت تركتني وحدي بل امس.. ليختنق ويبدء بل شهق.. كنت اناديك ولن تاتي وحبستني في الغرفه ضهرت لي المخلوقات وبدئو بل صراخ واحدهم حاول خنقي وانت لن تاتي مابك انا حقاً اصبحت اخاف منك لن تعد ملاذي "
جنغكوك نضر الى مدا تئلم تاهيونغ لكن ماذا يفعل هوه ليس جون هوه جنغكوك لماذا يجبر على التمثيل واخذ دور جون كله من اجل رضا والده اللعنه ليستقيم جنغكوك بهدوء وينضر لتاهيونغ
جنغكوك بهدوء " انا اوافقك الرئي لقد تغيرت حسناً ولا اصتطيع مساعدتك تفهم ذالك "
ليستدير ويذهب لغرفته بهدوء تارك تاهيونغ وحده
ليتمدد على السرير وينضر الى السقفجنغكوك مع نفسه " هل هوه غلطي بانه يتخيلني شخص اخر ووقع بحبه ويلاحقه، ام غلطه هوه انا حتماً لا اعرف هل يجب علي مداراته مثلما اخبرني ابي او همله، وان عاده له جون ساكون انا السبب بذالك اللعنه ماهاذا لماذا ورطتو نفسي اشششش لا احد يهتم بي كل من حولي يريدون مصلحتهم اللعنه حته ابي يريد تحويلي الى شخص اخر من اجل عمله وممرضيه ما خصني انا به اريد الموت وحسب "
غضب جنغكوك بنهايت حديثه لينهض ويبدء بتكسير كل شيئ امامه ليسمع تاهيونغ الضجه ليفتح الباب ويجد جنغكوك جالس على السرير ويده تنزف
تاهيونغ بخوف " جون ماذا حدث لك "
ليقترب تاهيونغ بسرعه منه وياخذ بيدهه ليجدهه تنزف كثيراً من اصابعد يبدو بانه امسك بشيئاً حاد
تاهيونغ بتوتر " او ماذا افعل، انتضرني هنا حسناً "
لن يهتم له جنغكوك واستقام للذهاب الى الحمام ليعود تاهيونغ ومعه علبت الاسعافات الاوليه ليجده اختفا ليذهب الى الحماد ليجده عاري بجزئه العلوي ويده تنزف ليبدء بتغسيل رئسه بماء بارد
تاهيونغ مع نفسه " هل اقف وانضر الى هاذا المنضر الجميل ام اساعده. اللعنه مابي "
ليذهب ويسحب جنغكوك خلفه ليجلسه على السرير
جنغكوك بحده " ماذا تفعل "
تاهيونغ " اساعدك "
ليحضر تاهيونغ منشفا واراد ان يجفف شعر جنغكوك لكنه سحب منه المنشفه وقام بتجفيف شعره بنفسه
أنت تقرأ
I loved you twice
Fantasy" انا لست مريض " " انا خائف سيقتلونني " " انا احتاجك لا تتركني ارجوك "