بارت 23

29 2 0
                                    

جنغكوك بتعب " انا لست خائن "

ليرمي جنغكوك الهاتف بعيداً عنه لياخذ
بكائس الشراب جنغكوك اكثر من شرب
الشبانيا والوسكي والان هوه ثمل جداً
ولا يعلم لماذا يفعل هاذا لكنه يعلم سببه
وهوه تاهيونغ ولاكن لماذا لا يعلم هل بسبب بان
لا احد معه او لا احد يتشاجر معه او لعدم انتضار احدهم له او عدم حصوله على قبلات او شيئ اخر يفتقده واحس بخلوه الان ولاكن لا يريد الاعتراف به

لينهض جنغكوك بتعب من على الكنبه ليستقيم بصعوبه تحت ثمله ليقترب من الباب بعد محاولات بان لا يسقط ليفتح الباب للطارق ليضهر امامه يونغي

يونغي بصدمه " ما الذي يحدث "

ليدخل يونغي ويغلق الباب اما جنغكوك فحضنه

جنغكوك بثمل " اهلاً بك يونغي "

يونغي " جنغكوك مابك ماذا يحدث معك "

لياخذ يونغي جنغكوك بصعوبه لغرفته ليجلسه هناك

يونغي " هل حقاً تاهيونغ رحل "

لينضر له جنغكوك بثمل ووجنتاه حمراء وعينان شبه مفتوحه ليبدء في البكاء بعد سماعه لاسم تاهيونغ
لينصدم يونغي ويتقدم منه ليحتضنه بشده

يونغي بصدمه " جنغكوك هل تبكي ماذا يجري "

ليطبطب يونغي على رئس جنغكوك

جنغكوك ببكاء " انا لا اعلم فقط احتاجه "

يونغي " هل تريد تاهيونغ "

ليهز جنغكوك رئسه بنعم بقوه واستمرار

جنغكوك بثمل " اجل اريده معي اشتاق له كثيراً "

لينصدم يونغي من جنغكوك اول مرا يرى بها جنغكوك باهذه الحاله هوه لن يبكي منذو فتره طويله ولن يثمل الى هاذا الحد ولي يتعلق بشخص هاكذا ماذا يحدث الان هل تاهيونغ مسحور ام ماذا ليبكي الان جنغكوك عليه كل طفل

يونغي بصدمه " جنغكوك لاكنك تكرهه "

جنغكوك ببكاء " انا لا اكرهه يونغي اذهب له واخبره بان يعود وان لم تعيده معك سوف افصلك "

يونغي بصدمه " جنغكوك كيف يمكنني ان اخضره "

ليبدء جنغكوك بل بكان بشده ويصرخ تاهيونغ
ليبتعد يونغي عنه ويعتصر كف يده بقوه ليضرب
بها وجه جنغكوك الذي اغما عليه بسرعه من شدت
القوه فوق السرير ليتوتر يونغي

يونغي بصدمه " اششش ماذا افعل الان به "

ليقترب يونغي من جنغكوك ليحمله بعد معانا

يونغي بتعب " اللعنه يالهو من جسد ثقيللل "

لياخذهو الى الحمام ويضعه في البانيو ويفتح عليه الماء وياخذ الشور ويوضهه على وجه جنغكوك الذي فزع من الماء لينضر الى يونغي بعدم فهم

يونغي بهدوء " استحم كي تتذكر ما حدث انا انتضرك بل خارج "

لينضر له جنغكوك باستغراب ليخرج يونغي ليستحم جنغكوك ويلحق يه بعد فتره طويله ليخرج جنغكوك بهدوء والبرود يصيطر على ملامحه ليجلس على الاريكه وامامه يونغي الذي تحمحم

يونغي " فسر لي ما الذي كنت تفعله "

لينضر له جنغكوك ويحاول عدم التذكر

جنغكوك بهدوء " ماذا فعلت "

يونغي بهدوء " جنغكوك انا اعلم انكه تتذكر "

جنغكوك بتافف" انا حقاً لا اعلم لماذا فعلت هاذا "

يونغي بهدوء " هل تحبه "

لينضر له جنغكوك بحده

جنغكوك " ماذا لا "

ليستقيم يونغي ويجلس بقربه

يونغي " انت كنت تبكي وتصرخ باسمه لا تنكر جنغكوك بربك من يفعل هاذا ان كان لا يحب "

جنغكوك بتوتر " انا لا احبه فقد هوه اجبرني على التعلق به كان يهتم بي انا لا احبه "

ليستقيم يونغي بغضب وينضر له بتهديد

يونغي " جنغكوك ان لن تقل الحقيقه فسو... "

ليتسقيم جنغكوك

جنغكوك " اجل احبه "

لينضر له يونغي ببتسامه

يونغي " منذو متى "

جنغكوك " لا اعلم ولاكني ادركت هاذا عنده رحيله"

يونغي ببتسامه " يالكه من رجل لعين "

جنغكوك بحده " يونغي "

يونغي " اسف،  سافكر لك بحل حسناً وسعود غداً
لك انا وحبيبي لنساعدك "

جنغكوك بصدمه " حبيبك منذو متى "

يونغي ببتسامه " ساخبرك غداً "

ليخرج يونغي من بيت جنغكوك تاركه لوحده
ليستقم جنغكوك ويذهب الى سريره ليتمدد عليه

جنغكوك " اشتقت لك،  ماذا تفعل الان كيف حالك"

عند اليونمي

دخل يونغي للبيت بحذر من ان جيمين يكرر الهجوم عليه لكنه لم يجده هل مازال في الفرفه، ليذهب للغرفه ويطرق الباب ويدخل ليجده جالس ومحتضناً ساقيه ليقترب منه ويجلس امامه

يونغي بحزن " انا اسف لن اكرر هاذه الالفاض الغبيه مجدداً اوعدك انا فعلت هاذا لكي اوضح لك اننا نصلح الى بعضنا وان تحبني لا تكرهني "

لينضر له جيمين بتعب

جيمين " اذن حررني "

لينضر له يونغي بحده

يونغي بحده " لن افعل "

جيمين بغضب " اذاً اكرهك وبشده "

يونغي " وان فعلت هاذا هل ستحبني "

لينضر له جيمين " ساحاول "

ليستقيم يونغي ويمسك بيد جيمين ليسحبه خلفه
الى الباب الرئيسيه ليفتح له الباب ويترك يده لينضر له جيمين بصدمه

يونغي ببتسامه " اذاً اخرج وحاول من اجلي "

I loved you twice حيث تعيش القصص. اكتشف الآن