يونغي ببتسامه " اذاً اخرج وحاول من اجلي "
لينضر له جيمين ويخرج بسرعه حتى من دون
ارتداء حذائه ليركض مبتعد عن منزل يونغي
اما يونغي فهوه لن يغلق الباب وذهب للجلوس على الاريكه اما الباب مباشرتاً منتضر عودتهيونغي ببرود " سيعود "
ليتوقف جيمين بنصف الطريق ليستدير للنضر الى بيت يونغي الذي اصبحه بعيداً جداً
جيمين بتعب من شدت الركض " هل اعود ام ماذا لماذا لا اشعر بل راحه هاذا ماكنت اريده، لكنه اعتنا بي جيداً وهوه يحبني ايضاً، اششش انا لا اعلم وايضاً وعته هل ينتضر محاولاتي الان "
ليجلس جيمين بنصف الطريق لكي يرتاح
جيمين " ماذا افعل الان "
ليفتح يونغي عيناه ببطئ ليجد جيمين واقف امام الباب ويلهث بشده ليستقيم يونغي ببتسامه واسعه ويركض له ليحتضنه بشده
جيمين بالم " انت تئلمني "
ليبتعد عنه يونغي بسرعه
يونغي بتوتر " اسف انا حقاً اسف "
لينضر له جيمين باستغراب هل هاذا التوتر والفرح من اجل عودتي فقط عجيب
جيمين ببتسامه " لا بئس "
ليساعده يونغي على الدخول بعدما اغلق الباب ليجلسه على الكنبه بحذر ويحضر له الماء
يونغي ببتسامه " شكراً، شكراً لك جيمين لئنكه حاولت من اجلي انا حقاً ممتنن لك "
جيمين " على الرحب، سافعل ما بوسعي "
عند سماع يونغي الى ما قاله جيمين استقامه
بسرعا ليمسك وجنتي جيمين الحمراء من الركض
بيديه ليضغط عليهما كي تبرز شفيه ليقبله تحت صدمت جيمين ليبتعد عنه يونغي ببتسامهجيمين بغضب " ما، ما اللذي فعلته للتو "
يونغي " قبله "
لستقيم جيمين بغضب
جيمين بصراخ " اللعنه عليك حثاله، ساغادر من هنى لا اريد المحاوله من اجلك ايها المتحرش "
ليبتعد جيمين عن يونغي الذي يضحك على كلامه ينوي الخروج ثانيتاً الى انه يونغي امسكه من خصره ليجعله يستدير له ويحمله ليذهب به الى السرير
ليتمدد ويحتضنه بشده كي لا يفلت من يدهيونغي بهدوء " الن اقفل البيبان ثانيتاً صحيح "
جيمين بغضب " انا ساريكه غداً عندما اهرب "
ليضحك يونغي على غضب جيمين وتهديده
اليوم الثاني
مينقو " تاهيونغ ارجوك فل تاكل "
تاهيونغ ببكاء " انا لا اريد "
مينقو " تاهيونغ ارجوك من اجل دوائك انت من البارحه تبكي لن تتوقف وهاذا مضرن لك "
تاهيونغ " انا اشتاق له "
لينضر مينقو لتاهيونغ هوه معجب بتاهيونغ وهاذا جنغكوك يزعجه لماذا لا يخبر تاهيونغ بانه جون ليس جنغكوك وجون اختفا وهاذا مجرد استعمله السيد جيون دوائاً لكي تاهيونغ ينسى جون وفعلاً هاذا ما قد حصل اخبر مينقو تاهيونغ بكل شيئ وانه جون ليس جنغكوك، وجنغكوك يكرهه وبشده وهوه متحمل مسئوليته من اجل والده فقط لا اكثر وهوه الان في البيت ولن يسافر الى اي مكان وتاهيونغ لن يتحمل الذي سمعه لذالك بدئه بل بكاء وبشده لاكن ليسه عل جون القديم بل الجديد وتذكر كيف كان يعامله بقسوه ويدعي بانه تغير هو كانه يكذب عليه والحقيقه هوه يكرهه وبشده
مينقو " الان ارجوك خذ الدواء "
لياخذ تاهيونغ الدواء بعد عناء ليخرج مينقو ذاهب للعمل بعدما ودع تاهيونغ وقبله بجبينه وعند خروجه من المنزل اخرجه تاهيونغ حبت الدواء من فمه ونهض وارتدا حذائه وخرج من المنزل
عند جنغكوك
ليفتح الباب للطارق ليجد تاهيونغ امامه عيناه حمراء وبشده ووجهه شاحب اللون ويلهث بشده ليتفاجئ جنغكوك بشكله ليقتره له ولاكن تاهيونغ صده
تاهيونغ بتعب " ابتعد "
جنغكوك بخوف " تاهيونغ هل انت بخير "
لن يهتم تاهيونغ لسئال جنغكوك عن حاله
تاهيونغ بتعب " ساسئلك سئال "
استغرب جنغكوك من تاهيونغ
تاهيونغ " هل انت لست جون حقاً "
ليفهم جنغكوك كل شي وبان تاهيونغ قد عرف
ليقف امامه وينضر الى الاسفلجنغكوك بهدوء " اجل "
ليبدء تاهيونغ بل بكاء ليقترب منه جنغكوك ولاكن تاهيونغ ابتعد عنه
تاهيونغ ببكاء " انت حقير لماذا لن تخبرني ما ذنبي انا لكي اتعلق باثنان انا وثقت بك وعاملتك كما عاملت جون والان انتم الاثنان تخليتم عني "
جنغكوك بحزن " تاهيونغ انا لم اتخلا عنك صدقني"
تاهيونغ بشهقات " لا تكذب تركتني في المشفى
واخبرت والدك ان يخبرني بانكه سافرت كل هاذا للتخلص مني لماذا ماذنبي انا احببتك "ليتقدم جنغكوك منه ليبعده عنه ولاكن جنغكوك صيطر عليه وسحبه له ليحتضنه بشده ليدخله الى المنزل ويغلق الباب
تاهيونغ بصراخ " اتركني "
احتضنه جنغكوك بشده
جنغكوك " لن افعل تاهيونغ اسمعني ارجوك "
تاهيونغ ببكاء " لماذا استمع لخائم جون وعدني
بانه لن يتركني أبداً وانت ايضاً وعتني ولاكن لا احد يوفي بوعده جون رحل وانت ايضاً تخليت عني "ليمسك جنغكوك بوجنتي تاهيونغ ويقبله من شفتيه بقوه ليفتح تاهيونغ عيناه بشده ليبتعد عنه جنغكوك ويسحب نفس قوي
جنغكوك " انا جيون جنغكوك قد اعترفت لك بحبي في خيالك كه جون، والان انا اعترف لك في
الحقيقه كه جنغكوك ، انا احبك كيم تاهيونغ "
أنت تقرأ
I loved you twice
Fantasi" انا لست مريض " " انا خائف سيقتلونني " " انا احتاجك لا تتركني ارجوك "