I loved you twice

بارت 17

جنغكوك بحده " ما هاذا "

غضب جنغكوك من المنضر الذي هاجم عيناه كان تاهيونغ يبتسم ويحتضن الطبيب بينما الطبيب يطبطب على ضهره ليتقدم جنغكوك ويمسك بمعصم تاهيونغ ويسحبه بقوه

تاهيونغ بالم " ما بك "

جنغكوك بغضب " ماذا كنت تفعل "

تاهيونغ " مينقو لطيف جداً "

جنغكوك بحده " مينقو "

مينقو " تشرفت بك "

ليمد يده الى جنغكوك الذي نضر ليده بحده وبعد ذالك لوجهه ولن يرد المصافحه لمينقو الذي سحب يده بحرج

جنغكوك بحده " لما كنت تحتضنه "

تحدث جنغكوك وهوه ينضر لمينقو بحده استغرب مينقو من ردت فعل جنغكوك

مينقو بهدوء " هوه من احتضنني وانا بادلته "

ليحول نضره الى تاهيونغ بغضب الذي اخفض نضره

جنغكوك " هل التحاليل جاهزه "

مينقو بهدوء " اجل تفضل "

لياخذ جنغكوك التحاليل بقوه ليخرج وهوه يسحب تاهيونغ بيده الاخره بقوه

تاهيونغ بالم " جون يدي اتركني "

ليلتفت له جنغكوك بغضب وعينان مشتعلتان

جنغكوك بحده " ان لن تصمت اقسم ساقتلك هنى "

لينضر له تاهيونغ باستغراب وخوف

ليكمل سيره جنغكوك وتاهيونغ خلفه ليصلو الى السياره ويفتح الباب الامامي ليدخل تاهيونغ بها ويذهب الى مقعد السائق ويبدء بلسياقه بسرعى

تاهيونغ بتوتر " السيد جيون لن نذهب له "

جنغكوك " لا يهم "

تاهيونغ " لاكن التح... "

جنغكوك بصراخ " هلل تصمتتت "

ليتفاجئ تاهيونغ من صراخ جنغكوك  المفاجء
ليبعد نضره عنه وينضر الى الشارع الذي لن يتعرف عليه،  ليوقف جنغكوك السياره بعد مده قصيره

جنغكوك بهدوء " هيي "

لن ينتبه له تاهيونغ أبداً وتجاهله ليغضب جنغكوك من فعلته ليمسكه من يده ويسحبه لينضر له تاهيونغ

جنغكوك بحده " تاهيونغ "

تاهيونغ بضجر " ماذا "

جنغكوك بنفس عميق " سوف اسئلك سئال "

تاهيونغ " ماذا "

لينضر جنغكوك لتهيونغ الذي لم يعرف تفسيرها

جنغكوك بهدوء " لماذا احتضنته "

تاهيونغ باستغراب " امم كانه لطيف معي لذالك حضنته فقط لاعبر عن شكري له "