الجدار / البارت الثالث والعشرون

43.3K 2.7K 2.2K
                                    

٢٣

سمارة : نزلت اسحل بنفسي لزم ايدي بقوه وكال سلمي على ولد عمج بس اصفن بوجهم وابچي ما عرف شکول الى ان واحد منهم كال الحمد لله على سلامتج بت عمي والثاني عيونه مدمعه
گال تفضلوا مچلبه بأيد حيدره وارجف وهو يمسح على راسي يهديني احس كلبي راح يطلع من مكانه صاح حيدره بصوت عالي يالله ودخلنا صاله كبير مليانه ناس اباوع بالوجوه اريد المحها واخيراً شفتها

سعفه بليلة عاصفه تضحك وتبجي تتقدم عليه وترجع ليوره بدون وعي تتصرف الكل يبجي ويضحك عليها
توصل عندي وترجع ليوره الى ان واحد من ولد عمي الچانو بره دفعها عليه

رحمه : يارب يارب هاي سماره ياربي هاي اختي كلما اريد اوصللها الگة نفسي يم الباب مادري منو يمي ومنو حواليه بس كدامي هي و وجها الحلو حسيت حارث دفعني بخفة ايده من ضهري

واخيراً حضنتها حضنت تؤامي حضنت جزء من روحي حضنت ريحة امي وابويه
اريد ادخلها بكلبي بعدها بحضني وصارت تختض
بسرعه اجة الولد الى وياها ركض عليها حط ايده عضتها دقيقه واغمى عليها صرت ادك على وجهي واصيح حارث شبيها شبيها احجي
شبيها
الى ان عاط الولد مي بعلو صوته واني مستمره اصيح شبيها

ابو الاسود : مابيها شي خويه مابيها بس كافي
من تسوين هيچ ترجع تتخربط حاطها على صدره ويحجي غسل وجها وشربها مي بدت تصحى شويه شويه وعت فتحت عيونها وهي صاحت

الجدار (الأصلية) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن