رحمه : وصلني لقسمي وراح للقسم مالته
جان عندي ٣ محاضرات
اخذت ثنين الثالثه دكتوره ماجايه
خابرته كال عندي محاضره لتبقين بره تعاليلي بالقاعه
كتله ماريد استحي كالساع فايته وياك لمحاضره
كال تعاي رحمه بسرعه قبل ما ابلش محاضره
مبين ميتناقش رحت لكيته واكف يم الشباك خارج القاعه واكف منتضر الطلاب
يدخلون لان ما يخلي احد يدخل
من بعدهشافني كال شو تعبانه كتله تعبت راسي يوجعني واريد انام
كال ماتأخر وياهم بس انطيهم حذوفات المادة وانطيهم السعيات واطلع مكملين تقريباًيلا تفضلي للقاعه دكتوره رحمه
سبق وكلت حارث يبقه عشر دقايق خارج القاعه
الى ان يكتمل العدد وبعدها يدخل واي احد يجي وراه مايدخله گعدت بالبدایه چان
كاعد طالب من شافني و يه حارث كام رجع ليوره طبعاً يعرفوني زوجته فكعدت اول
شي
بمكان الطالب الي كامالمهم بلش ياخذ حضور الطلاب اجتي بنيه تريد تدخل متأخره و گفت بالباب اشرلها
براسه تدخل
استغربت بالعاده ابد ما يقبل ليش قبل بسرعهبقيت اباوع لشكلها حنطيه متوسطة الطول عيونها سود كلش كبار وبعد متر عنها ميزت
كثافة رموشها وثخن حواجبها خشمها صغير والارنبة مرفوعه شي قليل چانت مرتيه
بسيطه حتى مكياج ما حاطهشكلها ملفت ولابسه اسود لحد ما راحت لمكانها بقيت اباوعلها
لان جانت عيونها حمر ووضعها ما عرف شبي
والي خلاني اركز أكثر لمن حارث دخلها للقاعه بدون حتى ما يسألها السؤال المعهود
ليش تأخرت او تأخرتيبقه يسولف ويه الطلاب واني كل دقيقه اباوعلها
وزع السعيات للطلاب وبودهم يكومون يشبكونه
شکد شدید ويحترموا بس بنهاية كل سنه ينطي للطلاب
سعيات عاليه ما يعتمد لا على درجة كورس ولا شي يعتمد على معرفتة بالطلاب خلال
السنهديوزع السعيات وصاح [ جمانه سيف الدين ]
حجت بصوت مخنوك نعم دكتور
گاللها ٣٥ من ٤٠
هزت راسها برضا ورجعت دنگت اما حارث فكل شويه يسرق نضره يباوعلها ویدنگ
راسه يستغفر مجرد
اشوف حركة شفايفه بالاستغفاراما اني احس راح يغمى عليه من التوتر
كمل واني بالگوه مصبره على نفسي
طلعنا كال تعاي خلي اجيب غراضي ونطلع كبل
هزيت راسي بدون ما احجي ومشيت اريد بس اوصل للسياره حتى انفجراخذ جنطته ومشة كدامي لابس قميص رصاصي وبنطرون (بنطال) قماش اسود
وحذاء رسمي اسود
اني مرته وبودي اعاكسة على اناقته فصرت ما ابالي لنظرات البنات الهحارث مو جميل ذاك الجمال الملفت
بس حارث کارزما و شخصیه و جسم
المهم وصلنا للسياره صعدت قبله وطبكت الباب كل قوتيدنگ من الجامه كال خير
يا الله دخيلك
شبيج؟
ما جاوبته صعد وشغل السياره ومشه واني انافخ
لحدما عاط بيه