الجدار / طگطگة حرمل / ٢٥

33.9K 2.3K 1.8K
                                    



مصطفى : شمس !!!
تمام مشكورة خوية
حارث : شكو
مصطفى : لا ماكو شي شغلة بالدوام
اروح احلها وارجع

رحمة : طلع نتصل على مغلق من اول ما طلع
حارث بقى بقلق صارت الساعة 1 باليل وهو ماكو
وحارث ما ينام اذا مايجي مصطفى
بقى يا نازل يا صاعد اغفى واكعد وهو على كعدتة
ل ٣ومصطفى ماكو
گام حارث يلبس
كتلة وين؟

حارث : مادري اروح اشوف وين راح
رحمة : وين تشوف
حارث : مادري رحمة قابل اكعد هنا
صوجي خليتة يروح

رحمة : هاي الي كال اسمها نفسها البنية الحجالك عنها ؟
حارث : اي
رحمة : دينزل حارث ب ٣ وربع
دخل مصطفى
نزل حارث
نزل عليه دوسة ونص

حارث : انت وتالي وياك فهمني
تريد تجلطني ؟ كلي تريد تموتني
ليش تخليني هيچ بس فهمني تلفونك ليش مغلق انت وتالي
وياك

مصطفى : كول يالله حارث تلفوني طلعت ما بي شحن مو
شفتني هستوني اريد اشحنة واجتني مكالمة اكيد ماريد
اقلقك شنو عندي وياك عداوة

حارث : وین چنت؟
مصطفى : ابغداد
حارث : شسوي
مصطفى : الصبح نحجي حارث

حارث : روح نام
رحمة : صعدنة ماكدر يغفى صلى وكمل ورجع يتكلب منا
ومنا
وكالساع يروح يفتح الشباك يدخن يم الشباك ويسدة
لان ما يدخن يمي ابد
اني مسوية نفسي نايمة
خاف يعيط بية

لحدما صارت ب ٦ ونص جر كف ايدي حطة جوة خدة
دائماً يسوي هاي الحر كة خاصة من نايمة او بالاصح
مسوية نفسي نايمة لمن نتعارك

لحدما حسيتة غفة اني هم غفيت كعدنة ب ١٢
گام سبح وتوضى فرش سجادتة
واشرلي اكوم اتوضى

كمت و فرشت سجادتي وراه صلينة ونزلنة
الكل جان كاعد عدا مصطفى
رحت لكيت سمسم ونريمان ورؤى مسويات غدا كالن
تسوين زلاطة وتغسلين اماعين وتنضفين المطبخ كلت بگلبي
ساعة السودة البقيت بي نايمة بس خطية هن كلهن حوامل

كملنة صبينا الغدا كعد مصطفى سبح واجة كعد
بدون ميحجي اي شي

حارث : صغير انت؟
مصطفى : ليش
حارث : شوكت تتعلم للاصول
مصطفى : حارث مانتبه دماغي متشتت
رحمة : استغفر حارث وبلشنا ناكل
حارث دائماً يريد مصطفى مثالي
يكول لا سامح الله اذا صارلي شي
كل اعتمادكم عليه

جنيد مشغول ٢٤ ساعة دوامة كلش نحس
لو نشوفة لو ما نشوفة
الله يساعد نريمان
المهم كملنا اكل

شلت الماعين ما خلني اغسل وحدي ساعدني
راح مصطفى الغرفتة
وحارث ابد مو على بعضة
لحدما كال لرؤى صيحي
نزل كامت خالة

وهاي طبعها من يوم عرفتها
حارث من عندة شي ويه واحد من الولد تسحب نفسها
حتى ما تنحاز لواحد منهم
والبنات هم طشن اني كاعدة العب بالتلفون

الجدار (الأصلية) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن