الموسم الثالث21/ ملفات كرستين

ترويض

جزء خاص 3
21
ملفات كرستين
ملف 16
البارت الثامن

فى السابعه صباحا استيقظت فيروز وفتحت عيناها بصعوبه ولكنها فوجئت بكرستين تجلس على احد المقاعد واضعه قدم فوق الاخرى ، انتفضت 16 من مكانها سريعا وذهبت لتجلس امام كرستين على ركبتيها

كرستين : براڤو عارفه مكانك فى وجودى
16 : طبعا سيدتى
كرستين : لازم تعرفى انك من اليوم اصبحتى مملوكه ليا وللمنظمه
16 : تحت امرك سيدتى
كرستين : معنى انك تكونى مملوكه انك مملوكه عقليا وجسديا وحتى ماليا
16 : انا تحت امرك سيدتى لكن ممكن افهم يعنى ايه حتى ماليا
كرستين : يعنى المنظمه هتشاركك فى اعمالك
16: لكن سيدتى
كرستين : شششششششش
بلعت 16 لسانها على الفور
كوستين : امامك اختيارين اما القبول واما الرفض ، يعنى تقدرى ترفضى عشان تعرفى انا ديمقراطيه اد ايه ههههه ، لكن عوزاكى تعرفى ان فى حالة الرفض هنفعصك حرفيا  من وقت دخولك هنا وكل لحظه بتتصور يعنى فى حالة رفضك هتخسرى كل شئ

16: شرد ذهن فيروز وهى تتصور ما تقوله كرستين فمعنى ذلك انها ستخسر كل شئ تخيلت كيف سينظر لها المجتمع بعد تلك الفضيحه فهم بالفعل سيقضوا عليها اقشعر جسدها العارى امام كرستين من الفكره وقالت .. انا خادمه تحت اقدامك سيدتى
كرستين : براڤو ، واحب اعرفك ان مصنعك واموالك هتتضاعف بعد شراكتنا وعشان بتسمعى الكلام هكافأك تعالى هنا تحت رجلى ونامى على ضهرك

تحركت 16 على يديها وقدميها الى ان وصلت الى اقدام كرستين ونامت على ظهرها تحت ارجل كرستين التى وضعت قدميها فوق وجه 16 ورغم انها قدميها كانت ثقيلتين الى ان ذلك الوضع جعل 16 تشعر بإثاره تجتاح جسدها ففكرة انها بلا قيمه تحت اقدام كرستين حتى انها تدوس بقدميها على وجهها كانت كفيله لأن تجتاح الاثاره جسدها وكأن كرستين كانت تعرفها على قدميها التى ستكون تحتها دائما وكأنها تريد ان تتذكر رائحة قدمها وتستنشقها بقوه وتكون تلك الرائحه هى الرائحة التى ستتغلغل داخل جسدها

عندما يروض السيد العبد ، يصبح السيد كالبصمه للعبد تتغلغل رائحته بداخله تسكن كلماته داخل روحه يراه فى كل شئ مجرد ذكر نفس الكلمات امامه او ان يستنشق رائحه قريبه من رائحته يرتجف جسده وكأنه يتلبسه حالة الخضوع ويشعر بها
ذلك ما كانت تعرفه كرستين جيدا لذلك امرتها ان تخرج لسانها ايضا حتى تتذوق طعم اقدامها التى ستشتهيهم طول العمر

ثم ازاحت كرستين احدى قدميها ووضعتها بين فخذيها 16 وضغطت على فرجها وهى تحرك قدمها وتركت الاخرى فوق وجهها مما جعل جسد 16 ينتفد وكأن مجرد لمسه من كرستين كانت كفيله تنسيها اى شئ جنسى تعرضت له من قبل وكأنها لم تعرف المتعه من قبل كانت آهاتها تملأ الغرفه وجسدها يهتز بقوه تحت فدم كرستين فقد كان ثدياها يترجرجان كأنها كيس ماء واصبح جسدها ساخن ولم تستطح ان تتحكم فى نفسها اكثر من ذلك بل احكمت فخذيها على قدم كرستين بقوه وهى تطلق شهوتها وتملأ اهاتها المكان