الثامن

459 31 12
                                    



وَ رجعنا!




تفاعلوُا واكثرواَ من التعاليقُ فهي
التيِ تشجعنِي علىَ ˋالاستمرارُˊ







⪻تجـاهلوا الاخطاَء الاملائيةَ⪼


𝓛𝓮𝓽'𝓼 𝓰𝓸












━━━━━━ ◦ ❖ ◦ ━━━━━━

━━━━━━ ◦ ❖ ◦ ━━━━━━

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

━━━━━━ ◦ ❖ ◦ ━━━━━━




𝑨𝒇𝒕𝒆𝒓 𝟐 𝒅𝒂𝒚'𝒔

لمحتُ صغيري ما زال نائما
الشمس غدَ استوطنتَ وسط السماءِ
سمعت الفريدُ ينادينِي لأستيقظ على صوتهِ لاردفِ بنبرة هامسهَ

"ماذا هنالكَ الفريديِ "

"س سيديِ الملكُ علىَ شرفَ المغادرةَ مع جيوشهَ ومن الواجبِ عليكَ توديعهُ "

"م ماذا، جيش؟, هل حقا سيذهبُ؟ سيخوض حربا؟!"

يؤمىَ الفريدُ لانهضُ مغيراً ملابسيِ واخرج مسرعاً
ليلحقَ بيِ الفريدُ وهو يردد ب تمهلُ 

الطقس كان بارداً بسببِ التلوج التي تغزو المكان
فلم اشعر حتى بنفسيِ لألمح كماً هائلا من الجيوشُ
وكل م تذكرته هو اسمه فبدأت اناديهِ مراراً وتكراراً

𝑱𝒆𝒐𝒏:

لامست مسامعِي صوته الناعِم لألتفتُ اراه يجريِ
وواضحٌ على وجههِ التعب فلعنتُ نفسيِ مراراً
اخاَف ان تصيبه نبرة برد وهو لا يرتديِ الا قميصاً يستر مفاتنهُ، فنزلت من حصانِي اتوجه لهَ ولم اشعر الا وهو يحتضننِي وانا ابادلهُ، لعلَ حضنِي يدفيهِ من برودةَ الجو

"جونغكوكي لماذا ستتركنِي؟ "
تنهدَت لأستشعارِي بغصتهِ
"سأعودَ تايِ ، لا تقلقُ "
" وماذا ان لم تعد هاا؟ "

ناظرنيِ بعسليتيهِ لأضع رأسيِ فوق خاصتهِ لأهمسِ

"اعدك صغيريِ، سأعود سالما من اجلِ رؤيةَ جماَلِك "

┆ 𝗧𝗞┆فــِي أرَاضِــيِّ الأنــدَلسُحيث تعيش القصص. اكتشف الآن