"يمكنكَ الانصرافُ مـينُ"
انحنِى مينُ خارجاً من غرفـة الملِك
غاضِبُ من نـفسهُ ، هو لم يفعلُ الصوابَ ونسيَّ
امر اشقرهِ منشغلاً بأمورِ البلادَ،دموعُه اسقطها بسببهِ
ياله من أنانَّــيٍ"رغمَ عـدم حبيِ لكَ كليا الاَ انكَ مِلكُ لـيِ وحدِيِ،
انا فقطُ كيم تايهونغُ"
˚˙༓࿇༓˙˚˙༓࿇༓˙˚˙༓࿇༓˙˚
كـانَ يوما جديدًا كباقِي ايامهُ
لكنه اتعسُ بالنسبةِ لـِي
ظّلتُ ساعاتُ قليلةَ على قدومِ ابنِ عمتيِلـَـيتَني كنتُ ل شريكيِ وتزوجنِي
خيرٌ لـِي من الزواجِ منَ هاداَ القذِرفأنت تعرفُ يا خالقِي انَ الشرَ لي فيه
فابعدُه عنـِي، انا لا اريدهُ
اخدَت دموعيِ تتساقطُ واحدةَ تِلو الاخرىَ
أريـدُ الهربَ لكننِي لا اعرفُ شيِء
امِي لا تدعنيُ للدهابُ لوسَط المدينةَكنتُ انسِط للطربِ والالاتِ الموسيقيةَ من هناكُ
ادهبُ لاعلىَ الجبلِ اشاهدُ المملكهَ
قصرٌ اسودَ اللون وفخمُ، يالَ حظَ من يسكنُ فيهُ
لم اسمعَ عن الملكِ يوما بجميلٍ اميِ تقول ليِ دوماً
انه لا يرحمُ كنتُ كلما اسمع اسم الملكِ اهرولُ لحضنِ مامِ
عندما كنتُ فِي الخامِسة عشر لكنُ اليوم
اتمنىَ لو ادهبُ لاستكشافِ القصرُاستَفقتُ من احلامي الوردييةَ
علىَ صوت امِي تأمرنِي بالقدومُ
نزلتُ بعد مدةَ اتغاضىَ النظرِ لدالكَ الحقيرُ
اعلمُ انه يصوبُ نظراتهِ القذرةَ نحويِ
وكم كنت اودُ الاستفراغُ لذالك"سأدعكم تتحدتون وسأجلبُ الشايِي"
قالتُ امِي تم اختفتُ عن الانظارِاقتربَ منيِ يلتصِق بـِي لادفعهُ
"لا تلمسـنيِ""ستصبحُ زوجيِ،دميِتي احق لمسهاَ متى شئت"
ضحِك بقوة وقلبتُ عينايِ لاردف بحدةَ"لنُ تتزوجنيِ اناَ املِكُ رجلِي اتفهمُ ولا تلمسنِي
انا لست دميتكَ يا هاذاَ ادهبَ لتمارس عهرتكِ في موضِع اللهو"
أنت تقرأ
┆ 𝗧𝗞┆فــِي أرَاضِــيِّ الأنــدَلسُ
Novela Juvenilما أبصَرت عَيني بهَا عَينَاكِ فَ سُبحَانَ خَالِقَى الَّذي سَوَّاكِ ___ ان ابصرتَ تشابهاَ بالروايةةَ فليست الاَ صدفَةَ لا غيرُ لا احللُ بالسرقةةَ،فاستمتعواَ.