Part11

741 44 16
                                    

اسفة لأني نمت نومة اهل لكهف و ما نزلت تقريبا ثلاث اسابيع لكن سلكولي، الأفكار انقرضت فجأة
استمتعوا❤️
__________________________

"هل تريدين تذوق شيئا حلو اذا؟" انهت جملتها بقضمة خفيفة على شحمة اذني

ارتفعت حرارة جسدي، عندما وضعت قبلة رطبة على رقبتي، املت برأسي قليلا اعطيها مساحة لتكمل، خرج تأوه خفيف من فمي عندما حملتني ليسا ووضعتني فوق المنضدة،
انضر مباشرة في حدقتيها التي اضلمت و يمكنني ان ارى الشهوة بهما، احسست و كأن كل مشاكلي تختفي عندما اكون مع ليسا، نزلت بنظراتي الى شفتيها الممتلئة، لطالما اشتهيت تذوقهم، لذا لن اضيع فرصتي في اخدهما،

اخدتها في قبلة عميقة اعبر بها عن حاجتي لها، بادلتني القبلة لأهمس لها بين قبلاتنا،"يا الاهي كم اردت تذوق هذه الشفاه"،

"انهم ملكك قطتي"قالت ليسا، تجاهلت لقب القطة سنناقش هذا في ما بعد

و بعد ثلاث دقائق من التقبيل، احطت ليسا على عنقي بعدة قبلات رقيقة بينما يدها تداعب بشرة فخدي من الداخل، لقد كنت ارتدي فقط شورت قصير و قميص قصير الأكمام و لم اكن ارتدي حمالة الصدر، فانا لا احب ان ارتديها في المنزل غالبا،

بدأت تتحسس بشرتي بأناملها الطويلة، بينما شفتاها تأدي دورها على عنقي، ارتفعت يدها ببطء نحو حلماتي القاسية التي يمكن ملاحظتها ضاهرة من خلف قميصي،

اصدرت انين خافت عندما قرصت ليسا حلمتي، و باليد الاخرى قربتني اليها من خصري، اصطدم جسدي بجسدها، لأحس بشيء صلب يلامس منطقتي، هذا لا يمكن، تجاهلت الأمر و استمرت ليسا بمداعبتي من تحت القميص،

كانت منطقتي تألمني بالفعل و لا يمكنني الانتضار اكثر،
"ااه.. ليسااا..." ابتعدت قليلا و امسكت بيدي، "لا اريدك ان تخافي صغيرتي" وضعت يدي على منطقتها، ما هذا ؟ هل لديها قضيب كيف، كانت تبدو متوترة و لم ارد ان افكر فالموضوع اكثر،

لذا كي لا ازيد من مستوى التوتر قلت لها "هذا سيزيد الأمر متعتا اكثر!" و ابتسمت لها بخبث و سحبتها ناحيتي في قبلة، رفعت ليسا قميصي و توقفت للحظة تحدق في جسدي و تلعق شفتيها،

"يااا... ليسا، هل ستضلين تحدقين فقط" قلت و اخفيت جسدي بيدي،

"لا تلوميني، فجسدك مثير لحد اللعنة و لا تخفيه بين يديك لأنني اريد الرؤية" قالت ليسا بخبث ثم حملتني لألف قدماي حول خصرها، توجهت نوح غرفتي و أنزلتني ببطء على السرير، ثم بدأت تزيل ملابسها، حتى وصلت الى البوكسر، أنزلته ببطء و خرج قضيبها مستقيما، كان كبير بما يكفي و اكثر قليل و يا الاهي عروقه كم بارزه، كان مستعدا لإقتحامي،

عيون قطط /jenlisa (G!P)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن