توقفنا عندما ذهب مصطفى ليفتح الباب قبل ان يفتح الباب اوقفته يد ندى ندى : اعتقد لازم افتح انا ...... لو حد شافك عندي هتحصل مشكله مصطفى : حاضر افتحي انت احمد : يا عم مصطفى افتح الباب ..... مكنش يوم هتقعد فيه مع المزة تتغير علينا ندى : مزة؟؟ مصطفى فتح الباب : الله يخربيتك احمد : ايه ده انتو وراء الباب ..... مش مشكلة ..... هلا بالست التعبانة اتفضلي شوية فاكهة اهم ندى : هههههههه اهلا بيك يا سكر انت احمد : والله ده انتي اللي سكر ندى : انت مين يا عسل انت احمد : انا احمد صاحب الاستاذ وشريكه في الشركة وزميله في السيكشن وبرضه انا اللي سايبني وقاعد معاكي هنا ندى : هههههه مصطفى : ممكن نبطل خفة دم … وانتي يلا علي جوة احمد : معاه حق ..... مش انتي تعبانه ..... اتصرفي زي اي تعبانة وصوتي وقولي تعبااااااانة الحقني يا مصطفى بولد ..... اهههههه انت السبب ندى : هههههه انت دمك خفيف اوي هههههه مصطفى بعصبية : دقيقتين الاقيك في الريسبشن والاقيكي في اوضتك مفهوم احمد اشار لندى بأن تنزل قليلا احمد : أنا برأيي نسمع كلام الشخص ده ..... واحنا اكيد لينا قاعدات كتيرة نتكلم فيها خلصانه يا باشا ندى : بشياكه يا سيادة العقيد هههههه مصطفي : مش هكرر كلامي ندى ذهبت إلي غرفتها واحمد ومصطفي الي الريسبشن مصطفى : نعم … افندم … عايز ايه … ايه اللي جابك من الشركة احمد : المندوب الصيني عايز الاجتماع معاك انت لوحدك فاتفضل افتح اللابتوب ورن عليه مصطفى : متطلبش حاجة كمان ..... قول اعملك شاي قهوة احمد : الصراحه عايز قهوة لو مفيش ازعاج يعني مصطفى بصوت عالي : اتعدل وقوم هات اللابتوب من الطرابيزة ورن علي الزفت المندوب احمد : طب وبتزعق ليه مصطفى : وانتي رايحة فين ندى : راحة اشوف مين اللي بيخبط مصطفى : استني انا هشوف ندى : لا انا عايزة اشوف مصطفى : لا انا هشوف ذهب مصطفي وندى امام الباب فقام احمد بعرقلة حركتهما فتعثرا وسقط مصطفى علي ندى احمد : محدش فاتح غيري فتح احمد الباب وكانت المفاجأة وجود الصحافة وعند دخولهم وجودوا مصطفى فوق ندى صحفي : استاذ احمد فين الاستاذ مصطفى المندوب الصيني قال انه وقع الصفقة معاك وعايزين نقابل الاستاذ مصطفى صحفي اخر : اعتقد انه الاستاذ مصطفى في شهر عسله ..... صور يا ابني احمد : تصور ايه ..... انت مش عارف دي مين الصحافيين : مين احمد : حضرتها تبقي مدام مصطفى السويدي كتب الكتاب كان امبارح والفرح بعد يومين الصحفي : خبر عاجل اهلا بكم اعزاء المشاهدين وصلنا انباء عاجلة الاستاذ مصطفي السويدي صاحب اكبر شركات الازياء والاستيراد والتصدير قد تزوج وفرحه بعد يومين بعد. خمس دقايق ذهب كل الصحافيين مصطفى : انت عملت ايه… انت عارف انت قلت ايه ندى : انت فاهم اللي انت قلته هيعمل ايه في حياتي احمد : اسف يا مصطفى اسف يا ندى بس مستحيل اخلي اسم الشركة ينزل الارض ولا حتي المندوب يلغي الصفقة انت مش عارف احنا هندفع الثمن قد ايه لو الصفقة اتلغت ندى : طب دي حياتكم المهنية ...... انتو كده دمرتم كل حياتي احمد : مصطفى المندوب الصيني بيتصل مصطفى : رد عليه ..... عايز افهم بيعلن عن الصفقة للصحافة ليه المندوب : استاذ مصطفى الف مبروك ليك وللمدام وبمناسبة زواجكم انا قررت انه انا اللي هعمل الفرح وهرفع المبلغ ل 2 مليار دولار مصطفى : أستاذ سو انت احمد قاطعه قائلا : شكرا استاذ سو حابب اقولك انه اتشرفنا بالشغل معاك ومستنين حضرتك تيجي شركتنا في اقرب وقت سو : واقرب وقت ليه ..... انا هحضر فرح الاستاذ مصطفى اللي هو بعد يومين احمد : شكرا استاذ سو الي اللقاء سو : الي اللقاء مصطفى : انت ليه مخلتنيش اهزقه احمد : سو هو الوحيد اللي بيحاول تتم الصفقة بين شركته وشركتنا واحنا شركتنا هتستفاد كتير في الحياة المهنية ليها ..... متنساش انه الشركة اسمها وقع من بعد وفاة والدك ووفاته عدى عليه اسبوع بس واسهم الشركة نزلت كتير وبسبب المندوب سو اسهم شركتنا ارتفعت تاني ..... فلازم الصفقة تتم ..... والصفقة هتم في حالة واحدة بس وهي ندى : انه زواجي انا ومصطفي يتم احمد : ندى ..... ارجوكي وافقي لمدة صغيرة بس وبعد كده انا اضمنلك انه لو عايزة تطلقي من مصطفى هيوافق تليفون مصطفى رن مصطفى : الو زينب : ايوة يا حبيبي … انت اتجوزت امتى … وكمان البنت اللي انا اخترتها… الف مبروك يا حبيبي ..... هات مرآتي ابني وتعالوا القصر حالا مصطفي : ماما … انا لما ارجع هفهمك كل حاجه يا ماما … هجيب ندى واحمد واجيلك زينب : مستنياك يا حبيبي مصطفى : تمام يا حبيبتي مش هتأخر احمد : زينب صح مصطفى : اه هي ندى : زينب مين مصطفى : المفروض دي تبقى حماتك ..... البسي ويلا بينا ندى : هلبس واجي بس ده مش معناه انه انا وافقت علي اللي بيحصل احمد : نتفاهم في قصر السويدي تليفون ندى رن ندى : الو محمد : ايه يا ندى اللي سمعته في الاخبار ده ندى : يا محمد اللي حصل انه اخذ مصطفى الهاتف من ندى مصطفى : الو يا محمد ندى دلوقتي ست متجوزه اتمني مترنش تاني ويكون تعاملك في الحدود دي واغلق مصطفى السكة في وجهه ندى : انت مصطفى : ولا كلمة .... ادخلي البسي ويلا بينا احمد : علشان خاطري يا ندى اسمعي الكلام ندى : اوففففف .... حاضر دخلت ندى وارتدت هذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
