28

1 1 0
                                    


و لما فتحت نافذتي تزامناً مع صوت هذا الصراخ وجدته يفتح نافذته هو الآخر، ها هي الصدمة تلجمنا، أحقا هذا اللقاء بعد كل هذه السنوات، وقفنا مكاننا و إذا به أقترب بوجهه من النافذة الخاصة بي قائلا مرحباً ألن تكون لنا عودة؟

مقتطفات منونيةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن