و لما فتحت نافذتي تزامناً مع صوت هذا الصراخ وجدته يفتح نافذته هو الآخر، ها هي الصدمة تلجمنا، أحقا هذا اللقاء بعد كل هذه السنوات، وقفنا مكاننا و إذا به أقترب بوجهه من النافذة الخاصة بي قائلا مرحباً ألن تكون لنا عودة؟
أنت تقرأ
مقتطفات منونية
Poetryدي مقتطفات صغيرة من الواقع، البعض منها حزين و لكنه واقعي ، فالحياة كما تعلمون يا أصدقائي ليست كلها وردية ،و البعض منها مؤلم، و قد تجد ما هو سعيد.
28
و لما فتحت نافذتي تزامناً مع صوت هذا الصراخ وجدته يفتح نافذته هو الآخر، ها هي الصدمة تلجمنا، أحقا هذا اللقاء بعد كل هذه السنوات، وقفنا مكاننا و إذا به أقترب بوجهه من النافذة الخاصة بي قائلا مرحباً ألن تكون لنا عودة؟